الصفحه ١٦٨ : القبيح (٤) ، لأن الغرض بايجاب المعرفة كونها لطفا في الواجبات
العقلية فلا بد من ذلك
الصفحه ١٨٢ : بد من أن يكون عالما بالقبيح أو وجه
القبيح حتى يصح منه تركه لذلك ، وكل ما يستحق به المدح يستحق به
الصفحه ١٨٣ : انه لا فرق في العقول بين الزام
المشاق وبين ادخال المضار فلما كان الزام المضار لا يحسن إلا للنفع ولا بد
الصفحه ١٨٥ : من قال لا يستحق
الذم إلا على فعل وادعوا (٤) ان من أخل بواجب لا بد ان يكون فاعلا لترك قبيح يستحق به
الصفحه ٢٠٥ : سلمنا إنه لا بد ان يكون له طريق
إلى الانتفاع بما كلف فعله فقد فعل الله له ذلك بان بين بالسمع أنه يعفو
الصفحه ٢٢٠ : بد منه ، ولا (٣) يجب ان يكون قادرا على الكلام أما بأن لا يكون فيه قدره
أصلا أو يكون ممنوعا منه
الصفحه ٢٣٩ : مما لم يقع فلا بد من أمارة على استمراره على فعل المنكر يغلب على ظنه معها
وقوعه وأقدامه عليه ، فيحصل
الصفحه ٢٥٢ :
كذلك لم نأمن ان
يكون من فعل غير الله وقد بينا انه لا بد ان يكون من فعله. وسوينا بين تعذره في
جنسه
الصفحه ٢٥٤ : في كونه خارقا للعادة.
وانما قلنا أنه لا
بد أن يختص بالمدعي ، لأنا لو لم (٢) نراع ذلك لم نعلم
الصفحه ٢٥٦ : مدعيا للإمامة علمنا بها صدقه وإن ادعى صلاحا فمثل ذلك لأنه
لا بد من دعوى يقترن بها.
وأيضا فلا وجه
لقبح
الصفحه ٢٧٠ : النبوة ، ودعا الناس كافة إلى الإقرار بنبوته والعمل
بشرعه ، ومن ادعى هذه المنزلة لا بد ان يحتج بأمر يجعله
الصفحه ٣٠٠ : من لم يظهر له الامام فلا بد ان تكون العلة ترجع إليه لأنه لو رجع الى
غيره لأسقط الله تكليفه وفي بقا
الصفحه ٣٢٥ : دون تطوع (٢). والنية بدفع الزكاة لا بدّ منها وهي لا تنافي الصلاة
لأنها من أفعال القلوب لا تؤثر في
الصفحه ٣٦٩ :
لا بد من ذلك فان (١) غيبته غير معلومة ، واذا كان كذلك دخلت عليه شبهة ، فيعتقد
انه مدع لما لا أصل
الصفحه ٣٧٤ : .
والغرض هاهنا ذكر ما لا بد منه على كل حال. والله الموفق للصواب.
فصل ـ ١ ـ
في ذكر افعال الصلاة
أفعال