الصفحه ٦٢ : لوجب ان تكون من فعله ، إذ المحدث لا بد له من
محدث ، ولو كانت من فعله لوجب ان يكون قادرا قبل إيجادها
الصفحه ٦٤ :
قادرا عالما في
الأزل وجب كونه حيا موجودا في الأزل ، اذ القادر العالم لا بد أن يكون حيا موجودا
الصفحه ٧٣ : اقتضاه فينا ، وذلك باطل. وإن كان
حلوله جائزا احتاج الى معنى ، وذلك المعنى لا بدّ ان يختص به ، والاختصاص
الصفحه ١٠٣ : منه ، وتعذره على غيره من الأحياء ، مع مساواتهما في
جميع الصفات ، ولا بد أن يكون من صح منه الفعل مفارقا
الصفحه ١١٤ :
الإدراك بأبعاضها.
وأيضا ، فالفعل
المبتدأ يظهر في أطرافها ، كحركة أيدينا وأرجلنا ، وغير ذلك ، فلا بد من
الصفحه ١١٦ : ، وايقاعه على وجه مخصوص ، ليستحق به الثواب. ولا بدّ من العلم به.
وكذلك يستحق الثواب على ترك القبيح إذا تركه
الصفحه ١١٧ : مارس
الصنائع يعلمها.
والعلم بالعادات
من أصول الأدلة الشرعية ، فلا بد منه ، وهو نظير القسم الثاني
الصفحه ١٣١ : (٥) داعيا الى الفعل أو صارفا ، فلا بد ان يكون بينه وبين ما
هو لطف فيه مناسبة ، ولا يلزم أن تكون تلك المناسبة
الصفحه ١٣٢ : الذي هو لطف فيه ، ولا يوصف بأنه واجب ، لأن التكليف ما أوجبه ،
ولم يتقدم له سبب وجوب ، لكن لا بد أن يفعل
الصفحه ١٣٣ :
وإذا كان اللطف من
فعل غيرهما ، فلا بد أن يكون من حاله أن يفعل ذلك الفعل على الوجه الذي هو لطف ،
في
الصفحه ١٥١ :
من الآلام أو يأمر
به وجوبا أو ندبا فلا بد فيه من ذكر (١) الأعواض ، والاعتبار على ما بيناه.
فأما
الصفحه ١٥٧ : اعتقادا لما كان له معتقدا فيكون ذلك الاعتقاد علما ولا بد ان
يفعل هذا الاعتقاد عند التذكر لأنه ملجأ الى
الصفحه ١٦٣ : ومظالم لا بد ان يخاف من ترك الوصية وإهمالها ، ومع هذا ربما ذهب
عنها لبعض ما يعمره (٧) من الأمراض ، فاذا
الصفحه ١٦٤ : فلا بد ان يخاف من ترك النظر في
أقوالهم ، إذا ترك حب النشوء (٤) والتقليد ، وأنصف من نفسه وعمل بموجب
الصفحه ١٦٦ : حينئذ النظر مع هذا
التنبيه على ما ذكرنا.
وكل خاطر يعارض
هذا الخاطر ويؤثر ، فلا بد ان يمنع تعالى منه