الصفحه ٢٧٥ :
فان قالوا : إنما
لم يعارضوه لأن في كلامهم ما هو مثله أو مقاربه. قلنا : هذا غير مسلم ، ولو سلم
لما
الصفحه ٤١٧ : كان له ست سنين فصاعدا وجبت الصلاة عليه ولا يترك بدون صلاة وهي
فرض على الكفاية إذا قام به قوم سقط عن
الصفحه ٣٥٣ : فرض الطاعة
على قومه. وإذا جعل النبي (ص) منزلة علي مثل منزلته سواء ، وبقي (١٠
الصفحه ٣٥٠ : (١).
لأنه معلوم ضرورة
أنه ابن عمه ولا فائدة في ذلك. ومن أقسامه الموالاة في الدين ولا يجوز ان يكون ذلك
مرادا
الصفحه ٣٣٧ : يأخذ (٤) من أموالهم ولا من أموال المسلمين.
وأما نكاح سبيهم ،
فقد اختلف في ذلك ، فروى قوم ان النبي
الصفحه ٣٣٨ : .
والثاني : إنه
إنما دخلها ليتمكن من إيراد حججه وفضائله ونصوصه لأنه أورد في ذلك اليوم جمل
مناقبه ، ولو لم
الصفحه ٢٨٢ : عليهم ، وإما لفقد
علمهم بالنظم وإن كان فصيحا ، أو لعلمهم بأنهم لو تكلفوا ذلك لوقفوا (٤) دونه ، دل ذلك
الصفحه ٤١١ : يصلوا موضعا واحدا عليهم
اسلحتهم فاذا ركع الامام بقوم وقف قوم (١) وإذا سجد بقوم وقفت طائفة فاذا قاموا من
الصفحه ٢٣٧ : الكفايات إذا قام به البعض (٥) سقط عن الباقين وقال قوم : هما من فروض الأعيان ، وهو
الأقوى عندي لعموم آي
الصفحه ٧١ : اللغة يسمون الجسم
ما له طول وعرض وعمق ، بدلالة قولهم هذا أطول من هذا ، اذا زاد طولا ، وهذا أعرض
من هذا
الصفحه ٣١٣ :
حسن التكليف لأنه إذا لم يكن طريقا الى الفرق
__________________
(١) زاد في ح الجملة
التالية «لا بدّ
الصفحه ٢٧٦ : بالصرفة لأن القائلين بها يقولون : ان مثل ذلك كان في كلامهم
وخطبهم وإنما صرفوا عن معارضته في المثل (١). فلا
الصفحه ١٤٣ : المتاع والعقار بعوض إذا غلب في ظنوننا ان النفع بالعوض أكثر منه ، وإنما
حسن تفويت المنافع بما يخرجه لأن
الصفحه ٣٤٩ : (٦) ،
__________________
(١) ح : لأن.
(٢) ب ، ح : كالشافع.
(٣) ح : في.
(٤) ب ، ح : ومن.
(٥) زاد في ح :
والمعتق.
(٦) زاد في
الصفحه ٤٥٢ :
وهو عند المروة
أعاد لأنه بدأ بالمروة «وهو لا يدري» (١) ومن لم يدر كم سعى أعاد. ومن زاد شوطا