الصفحه ١٥٢ : . ولا يلزم القديم تعالى العوض من حيث مكن
من الألم لأنه لو لزمه للزمنا إذا دفعنا سيفا الى غيرنا ليجاهد به
الصفحه ٣٢٧ : اجتماعهم على طعام واحد ، وزي
واحد.
وإذا كان ذلك
مستحيلا في العادة وجب المنع منه. وليس الكذب في هذا الباب
الصفحه ٣٧ : إلا بعد معرفة الله تعالى على طريق التفصيل.
قلنا : يمكن معرفة
جميع ذلك على وجه الجملة ، لأنه إذا علم
الصفحه ١١٩ : ، ورد عين المغصوب.
ويجب أن يكون
المكلف مشتهيا ونافرا ، لأن الغرض اذا كان التعريض للثواب. ولا يصح
الصفحه ١٨٢ :
الأربعة اشياء ، لأن فعل المباح والقبيح لا مدخل له في استحقاق المدح ، ولا يستحق
المدح بفعل الواجب إلا اذا
الصفحه ٢١٣ :
إلا اذا ركب إلى (١). وأركب الى من دونه وإن لم يركب الي. وكذلك إذا قال : لا
اتفضل بالكثير من مالي
الصفحه ٢٤٦ : في افعال المكلف ما اذا فعله دعاه الى فعل الواجب العقلي أو صرفه عن
القبيح العقلي ، أو ما اذا فعله دعاه
الصفحه ٣٠٠ :
الغيبة جواز عدمه لأنه لو كان معدوما لما أمكننا طاعته ولا تمكينه فلا يكون علتنا
، مزاحة ، وإذا كان موجودا
الصفحه ٩٢ : ونقص. لأن الملك اذا
أراد من رعيته ما لا يقع دل على ضعفه ، لأن الأمر بخلاف ما قالوه في المشاهد. لأن
الصفحه ١٧٥ :
بأنها ملكة وإن
كان قادرا على التصرف فيها» (١) لأن للغير منعه منها.
فاذا ثبت ذلك
فالحرام ليس برزق
الصفحه ١٩٤ : جنس واحد. وكذلك لا تضاد بين المستحق عليهما
لمثل ذلك بعينه ، لأن الثواب من جنس العقاب ، بل نفس ما يقع
الصفحه ٢٥٩ : صادقا وكذلك إذا (٣) ادعى كونه إماما ، يلزمنا (٤) مثل ذلك لأن لنا في معرفة الامام مصالح وربما لا يعلم
الصفحه ٢٦٦ : المنهي (١) عنه ، لأن إمساك السبت «في زمن موسى هو غير ما تناوله
النهي عن إمساكه» (٢) في زمن نبينا (ص) وإذا
الصفحه ٢٦٨ :
دعوانا ، أولى منا إذا دللنا على صحة خبرنا فنعلم بطلان دعواكم في صحة نبوة نبيكم؟
قلنا : نحو أولى
بذلك
الصفحه ١٠٦ : معلما له
وإنما لم يسم الواحد منا اذا إذا أراد من الغير الصوم أو الصلاة مكلفا له» (٢) ، لأنه سبق في ذلك