الصفحه ٢٠١ : جاز ان يقال أبطلت عملك
، فبان بجميع ذلك إنه لا متعلق للقوم في الآيات في صحة التحابط.
والعقاب متى
الصفحه ٢٣٤ :
بنعمة الله معتقد
بها ، فكيف يكون جاحدا.
وأما قول الحسن
إنه منافق ، باطل. لأن المنافق هو من أظهر
الصفحه ٣٤٠ : التعجب من وقوع الخطأ من القوم. وقال (ص) «ستفترق
أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقون في النار
الصفحه ٤٢٦ :
ويجبونها. والمؤلفة
قلوبهم قوم كفار بهم جميل في الإسلام يستعان بهم على قتال أهل الحرب ويعطون سهما
الصفحه ٢٢٩ :
مصدق لنا. وإذا
كان فائدة هذه اللفظة في اللغة ما قلناه وجب اطلاق ذلك عليها إلا ان يمنع مانع.
ومن
الصفحه ٢ : برعت في استغلال هذه الطريقة بعد استعارتها من المصادر اليونانية
وغيرها ، مما زاد في حراجة موقف العلما
الصفحه ٣ : (٣)
__________________
(١) مفتاح السعادة /
طاش كبرى زاده / ج ٢ / ٢٤.
(٢) تحف العقول ، /
١٦٢.
(٣) بحار الانوار / ج
٤٧ / ٢١٦
الصفحه ٣٣٣ :
__________________
(١) ب ، ح :
استقالتهم.
(٢) سقط من ب.
(٣) سقطت من أ ، ب.
(٤) سقط من أ ، ب.
(٥) ح : عاد.
(٦) زاد في ح : قال
الصفحه ٤٠٩ : .
٢ ـ ان يكونا
اثنين فصاعدا.
فاذا أرادوا صلاة
الجماعة فليس يخلو ان يكونا اثنين أو ما زاد عليهما. فان كانا
الصفحه ٤٤٠ : زاد على رمضانين حكمهما سواء. وكل
صوم وجب عليه وتوانى عنه ومات تصدق عنه وليه ويصوم (١) عنه كذلك
الصفحه ٤٥٧ : ح.
(٢) زاد في ح : سواء.
(٣) في ح هكذا : من
الغد بكرة ويرمي ما لذلك اليوم.
الصفحه ٤٦٦ : ومتى وقع نشاط لما زاد على القدر رجع إليها. وارجو
ان يكون ذلك موافقا لغرضه ، ملائما لإيثاره. والله تعالى
الصفحه ٤٢٨ : اهلها طوعا ورءوس الجبال وبطون الأودية
والموات التي لا مالك لها والآجام ، وصوافي الملوك وقطائعهم اذا لم
الصفحه ٣٣٩ :
بالعام وبقي قوم
على الحق متمسكين بما هم عليه فلم يمكنهم مخاصمة الجمهور ولا مخالفة الكل فبقوا
الصفحه ٣٥٢ : قومه
وأفضل رعيته ، ومن (٤) شد الله به أزره ،» فيجب ان تكون هذه المنازل ثابتة له ،
وفي ثبوت فرض طاعته