الصفحه ٣٢٤ : ومجازهم لا شاهد له في عرف ولا لغة ، فيؤدي (١) أيضا إلى ان لا نستفيد بالآية شيئا لأن الموالاة الدينية
الصفحه ٣٥٥ : السادسة
بأنها من الشرع ، لأن ليس لها سبب وجوب. ولو قال إذا كان بعد سنة فصلوا (٢) صلاة سادسة لوصفت بأنها من
الصفحه ٣٦٨ :
الآلام وغير ذلك. بأن نقول : اذا ثبتت حكمته تعالى علمنا ان هذه الأشياء لها وجه
حكمه وإن نعلمه مفصلا. وبذلك
الصفحه ١١٠ :
عليه أو التوصل (١) به إليه.
الا ترى ان
الانسان إنما يكون معرضا لولده للعلم إذا أمكنه (٢) من
الصفحه ١٣٣ :
وإذا كان اللطف من
فعل غيرهما ، فلا بد أن يكون من حاله أن يفعل ذلك الفعل على الوجه الذي هو لطف ،
في
الصفحه ١٨٤ :
هو الله تعالى وجب
ان يستحق الثواب عليه دون غيره. واذا ثبت استحقاق الثواب فليس في العقل ما يدل على
الصفحه ٣١٤ : يطاق وهو الذي بينا أنه قبيح (٢) ، ويلزم على ذلك اختيار الأنبياء واختيار الشرائع إذا علم
الله أنه لا يقع
الصفحه ٤٣٧ :
هذا إذا أفطر من
غير عذر. فأما ان أفطر لمرض أو حيض فانه يبني على كل حال.
وما لا يراعى فيه
التتابع
الصفحه ٤٦ : عدمه ، لأنه قديم لنفسه ،
وصفات النفس لا يجوز خروج الموصوف عنها. الا ترى ان السواد لا يجوز ان يكون بياضا
الصفحه ٥٨ :
أدركته فلم أدركه
لأنه مناقضه وجرى مجرى قوله اصغيت له فلم اسمعه فهما بان يكونا سبب الإدراك على
وجه
الصفحه ٧٢ : :
إذا ما راية
رفعت لمجد
تلقاها عرابة
باليمين
وقوله (تَجْرِي بِأَعْيُنِنا
الصفحه ١٠٩ : ،
وإن استحق عليه الشكر لأنه (٣) لا يقدر على ما هو أصول النعم. ويختص الله تعالى بالقدرة
على ذلك ، فلذلك
الصفحه ٢٠٧ :
والذي يدل على أن (١) حقيقتها ما قلناه ، أنها لو كانت حقيقة في زيادة المنافع
لكان الواحد منا إذا
الصفحه ٢١٤ : يجب ان يشرط ذلك في الآية الأولى لأن عطف
المشروط على المطلق لا يقتضي أن يصير مشروطا.
وأما الطريقة
الصفحه ٢٤٤ : تنبزوا باسمي» أي لا
تهمزوه. لأنه أراد علو المنزلة.
ولا يلزم ان يكون
كل عالي المنزلة نبيا ، لأن بالعرف