الصفحه ٧٩ :
لمنع معقول ، لأنه لا يمكن ان يقال (٤) لأحدهما (٥) اكثر مقدورا ، لأن كل واحد منهما يجب ان تكون مقدوراته
الصفحه ٩٠ : محبا له ، راضيا «به» (٢) لأن المحبة والرضا هي الإرادة اذا وقعت على وجه مخصوص ،
وأجمعت الأمة على خطأ من
الصفحه ٩٩ : ذكرنا كفاية ان شاء
الله.
وإنما قلنا ان ما
هو مقدور لنا لا يجوز ان يكون مقدورا له ، لأن ذلك يؤدي إلى
الصفحه ١٢١ : اذا قطعوا على بقائهم زمانا طويلا. لأن
الأغراء لا يصح في المعصوم الموثق بانه لا يفعل قبيحا ، ولا يخل
الصفحه ١٤٤ :
وقطع الاعضاء خوفا من السراية الى النفس ووجه حسن جميع ذلك ظن دفع الضرر الموفي
عليه لأن العلم باندفاع
الصفحه ١٥٩ :
ليس بعلم ، وإنما
يرتفع مع (١) العلم أو الجهل الواقع عن شبهه لأن الجاهل (٢) يتصور نفسه تصور العالم
الصفحه ١٦٠ :
واجب لأنه محال أن ينظر في صحة الفعل من زيد وتعذره على عمرو ولا يعلم انه مفارق
له ، وفي وجوب حصول ذلك
الصفحه ١٦٢ : ء المسقط للوجوب لأن المضرة إنما تلجئ
إذا كانت عاجلة وكثيرة ، والمضرة المخوفة بترك النظر دينية آجلة فلا تكون
الصفحه ١٦٨ :
وإذا (١) كانت المكتسبة آكد وجبت دون الضرورية.
فان قيل : لو كانت
المعرفة لطفا لما عصى أحد. قلنا
الصفحه ١٧٣ :
قلناه ، لأن
الكلام في كل مقتول معين ، أن يجوز (١) بقاؤه وموته على حد واحد ، لأن الواحد ومن يجري
الصفحه ١٩٧ :
أهل الصلاة فليس
على ذلك دلالة.
ثم ليس الأمر على
ما قالوه من أنه اذا تلا العقاب الثواب يلزم
الصفحه ٢٢٥ : . كما أن من شاهد المعجزات
لم يمنع من ذلك في دار الدنيا ، ولا يجوز ان يقع الالجاء الى نفس المعرفة لأن
الصفحه ٢٤١ : ذلك بغير اذنه. لأن ما يفعل
باذنهم يكون مقصودا ، وهذا يخالف ذلك لأنه غير مقصود. «وانما القصد المدافعة
الصفحه ٢٥١ :
واعتبرنا كونه من
فعل الله لأن المدعي إذا ادعى ان الله يصدقه بما يفعله فيجب ان يكون الفعل الذي
قام
الصفحه ٢٥٨ :
وإن لم يدع علمنا (١) انه ليس بنبي لأنه لو كان نبيا لوجب بعثه ووجب عليه ادعاؤه
، ولوجب ظهور المعجز