الصفحه ٣١٧ :
بالسيف والسنان.
أما الجهاد مع النفس ، فلا نسلم أن عليا كان أقوى فيه من أبى بكر. وأما الجهاد مع
الصفحه ٣١٨ : قرآنه وسنة نبيه وهى التى تعمل به من سائر
الفرق على الوجه الصحيح. كل فرقة تقول : أنا الحق. وتقول : ومن
الصفحه ١٨ : (٢) الّذي كنت موجودا قبل هذا اليوم بعشرين سنة. وهذا الهيكل
المحسوس الموجود ليس هو الّذي كان موجودا قبل ذلك
الصفحه ٦٦ : الانسان
سنين (٢) حرفة من الحرف ، ثم انه ينساها بالكلية ، ولا يتذكر شيئا من تلك الأحوال
البتة. ولما لم يحصل
الصفحه ١٠٢ : بعضهم
ـ الا فى مدة ستة وثلاثين ألف سنة. وعلى هذا تكون العادة المستمرة المطردة : هو أن
كل كوكب يحصل فى كل
الصفحه ١٨٦ : ـ ١١)
الثانى : قوله عليهالسلام : «من سن سنة حسنة ، فله أجرها وأجر من عمل بها الى يوم القيامة»
وهذا
الصفحه ٢٠٣ : : ان الله تعالى أبقى أصحاب الكهف ثلاث مائة سنة وأزيد فى
النوم ، أحياء من غير آفة. وهم ما كانوا من
الصفحه ٢٢٤ : معاذ» : «يا إلهى. ان كان توحيد ساعة ، يهدم كفر خمسين سنة. كيف (٧) لا يهدم معصية ساعة. إلهى. لما كان
الصفحه ٣٢٦ :
الله عنه ـ وقال
أهل السنة : لو صار موصوفا بصفة بعد أن لم يكن موصوفا بها ، لكان قد تغير من
النقصان
الصفحه ١٩ : الجوزية أدلة من
القرآن والسنة على مذهب المحدثين فى النفس. وقد رددنا عليه فى تعليقاتنا على شرح
عيون الحكمة
الصفحه ٢٤ : موجودا قبل هذا اليوم بعشرين سنة ، وثبت أن هذا الهيكل
ليس هو الّذي كان موجودا قبل ذلك ، ثبت قطعا : أن
الصفحه ٨٦ : منقوصة بصور منها :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم داوم على أداء الصلوات نيفا وعشرين سنة ، ثم انه
الصفحه ٩٣ : مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً)
وقد تمت المرة الأولى فى سنة ألف وتسعمائة وسبع وستين من بعد
الصفحه ٩٦ :
عن بقائهما بعده.
وثامنها : قوله عليهالسلام : «الخلافة بعدى ثلاثون سنة» وكانت خلافة الخلفا
الصفحه ١٠٣ : الله صدقه. فلم قلتم : ان هذا الاستدلال حق؟ بيانه : ان على مذهب أهل السنة:
الله تعالى خالق الكفر فى قلب