الصفحه ٣٩ : يمتنع فى قدرة الله اعادته بعينه. وهذا القول لم يقل به أحد من طوائف
العقلاء الا أصحابنا.
الصفحه ٦٩ :
بالشيء اذا خاض
فيه كان ضعيف القلب ، ولا شك أن أجل العلوم وأعظمها هو العلم بالله تعالى. فالنفس
اذا
الصفحه ٩٥ : عند
الله ، وعلى خلافة الخلفاء الراشدين ، لأنه تعالى قال : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ) فوعد
الصفحه ١٤١ :
فليس القول بأن
المراد هو الهم بالزنا ، أولى من القول بأن المراد هو الهم بفعل أخر.
ولنا
: فيه
الصفحه ١٤٢ :
لأنا نقول :
الفائدة فيه الاخبار عن أن ترك الهم ، لم يكن لعدم حصول الرغبة فى النساء ، لكنه
ترك ذلك
الصفحه ١٥٤ :
والجواب : ان تخصيص «سليمان» بالذكر ، لا يدل على أن «داود» كان
يخالفه. فان دليل الخطاب فى اللغة لا
الصفحه ٥٤ : الهيكل
ما دام مستعدا ، لأن يكون محلا لتصرف (٥) النفس ، كانت النفس متعلقة به ، ومدبرة له ، ومتصرفة فيه
الصفحه ١٤٩ :
تعالى : (وَإِنَّ لَهُ
عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ مَآبٍ) (ص ٢٥) لا يلائم
القتل والفسق.
فثبت بما ذكرنا
الصفحه ٢٢٤ : ـ ولم يأت بأقبح القبائح ـ وهو الكفر ـ فأتى
فى طبقة الخيرات بما هو الغاية القصوى ، وأتى فى طبقة الشر لا
الصفحه ٢٤٤ : اللهُ مِنْ شَيْءٍ. إِنْ
أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ) (الملك ٨ ـ ٩)
وهذا يقتضي بصريحه : أن كل من
الصفحه ٤٣ :
وأما القول بأنه
ليس كل واحد منهما عين ذلك الّذي عدم ، بل كان كل واحد منهما مغايرا له ، ومثلا له
الصفحه ٦٦ :
وانما قلنا : انه
يمتنع كونها متعددة فى الأزل ، لأن ذلك التعدد لا بدّ فيه من مميز ، وذلك المميز
اما
الصفحه ١٢٩ : أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) (الزمر ٦٥) لا يدل
على أنه أطاع الكافرين ، ولا على أنه أشرك بالله
القصة
الصفحه ١٣٠ :
السادس : ان آدم عليهالسلام اعترف بأنه لو لا مغفرة الله ، لكان من الخاسرين. حيث قال
: (وَإِنْ لَمْ
الصفحه ١٥١ : .
وبالجملة : فليس فى الآية لفظ يشهد بصحة
ما ذكروه من القصة الا ثلاثة ألفاظ : أحدها : قوله : (وَظَنَّ داوُدُ