الصفحه ١٣٩ : : ان
اظهار الحرية أمر يجوز أن يختلف باختلاف الشرائع. فلعل الله أمره بالسكوت عنه فى
ذلك الوقت ، كما
الصفحه ٢٤٧ : الله ارتضى شفاعة بالفاسقين وهذا (٢) أول المسألة.
والجواب عن الأول
: انه ثبت فى العلوم العقلية : أن
الصفحه ٢٩٦ :
أفضل. والأفضل هو
الامام. وبالجملة فستجيء مسألة التفضيل ان شاء الله تعالى.
سلمنا : أن عليا
كان
الصفحه ١٤٦ :
عليهالسلام : أنت قتلته. فلما وعد الله لموسى ثلاثين ليلة ، وأتمها
بعشر ، وكتب له فى الألواح من كل
الصفحه ١٧٩ : يكون قول لا طائل تحته. لأن زيدا هكذا خلق ، والقرد هكذا خلق. والله أراد
اختلافهما فى النوع. والملائكة
الصفحه ٢٦٥ : يدل على أن الاجماع حجة ، فانه لا يتم كونه دليلا ، الا اذا عرفنا : أنه لم
يوجد له ناسخ ، ولا مخصص وانما
الصفحه ٢٦٢ : كيفية من كيفيات الدواعى القائمة بالقلوب. ومن أين يمكن اثبات أن نصب
الامام أبدا ، له أثر فى هذه الكيفيات
الصفحه ٣٣٨ : ........................................ ٢٠٥
الفصل الثاني : في بيان أن الله تعالى
مريد...................................... ٢٠٧
الفصل
الصفحه ١٩ : المستدل بها. استدل ابن القيم : فى روحه بما يلى :
الدليل الأول : (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ
الصفحه ١٣٨ :
الْأَصْنامَ) والله تعالى ما أجاب دعاءه فى هذا المقام ، فكان هذا كسرا
لمنصبه.
والجواب : لفظ «بنى
الصفحه ٢٢٧ : حصلت آيات دالة على أنهم يعظمون ويمدحون فى الدنيا بسبب ايمانهم. قال الله
تعالى : (وَإِذا جاءَكَ
الصفحه ٥٧ :
(إِلَّا اللهُ)» [النمل ٦٤ ـ ٦٥] فقوله : (أَمَّنْ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ)؟ اشارة الى
الصفحه ١٨٢ :
وهاهنا فى هذه
الآية لا يمكننا أن نعرف أن المراد من قوله تعالى : (وَلَا الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٢٩٨ :
معينين. فثبت بما ذكرنا : أنه لا يمتنع أن تكون الولاية المذكورة فى قوله : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ) هى
الصفحه ٨٥ : تنتظرون «الماسيا» أى النبي الّذي أنبأ عن ظهوره
موسى عليهالسلام
لتسمعون له وتطيعون فى كل ما يكلمكم به (تث