الصفحه ٨ :
كما أخذ الفقه عن
عدد من المشايخ كان أشهرهم :
أبو القاسم عبد
الواحد بن محمد الصميري القاضي.
وفي
الصفحه ٩ : ،
فزاد بذلك محلك عندي».
وقد تنقل الماوردي
بين كثير من البلاد ثم انتهى به المطاف في بغداد فعلم بها الفقه
الصفحه ١٣ : الشيرازي
وهو من علماء وفقهاء الشافعية الأجلاء عن الماوردي : «درس بالبصرة وبغداد سنين
كثيرة في الفقه
الصفحه ٣٠ : للثواب ولم يستحسنه الأشعرية لأنه بالمعصية معرض للعقاب ، والأول أشبه
بمذهب الفقهاء وإن لم يعرف لهم فيه قول
الصفحه ١١ :
الحاوي الكبير وهو الكتاب الذي سبق أن ذكرناه وذكرنا أنه في فقه الشافعية قد وجد
أن هذه المادة يمكن أن تستقل
الصفحه ١٢ :
الفقهاء الشافعيين ، وله تصانيف عدة في أصول الفقه وفروعه ، وفي غير ذلك».
جعل إليه ولاية
القضاء ببلدان
الصفحه ٣٢ : القول إذا عقل منه معنى الأمر واختلف فيه متى يكون أمرا.
فذهب جمهور الفقهاء والمتكلمين إلى أنه يكون أمرا
الصفحه ٣٣ : :
أحدهما
: وهو قول شاذ من
الفقهاء يجب تقديمه على الفعل بزمانين.
أحدهما
: زمان الاعتقاد.
والثاني
: زمان
الصفحه ١١٤ : الأكثرين
من الفقهاء والمتكلمين أنه علم اضطرار أدرك ببداية العقول لأن العلم به قد يسبق
إلى اليقين من غير نظر
الصفحه ٢٣٣ : معهم
صنما ولا عظّم وثنا وكان متدينا بفرائض العقول في قول جميع الفقهاء والمتكلمين من
توحيد الله تعالى
الصفحه ٧ :
فقهاء الشافعية المعدودين وعلم من أعلامها كما كان من رجال السياسة والأدب والفكر
يميزه عن سواه وضوح
الصفحه ٣١ : جمهور الفقهاء أن الأمر دليل على
__________________
(٤) سورة القيامة
الآية (٣٦).
الصفحه ١٧٦ :
هواجس الإلهام : ما حدثنا أبو الحسن محمد بن علي بن محفل رحمهالله قال : حدثنا عمر بن حماد الفقيه ، قال
الصفحه ٢٢٩ :
حامل فقه إلى من هو أفقه منه» فأحكم ما شرع من نص وتنبيه وعم بما أمر من حاضر
وبعيد حتى صار لما تحمله من
الصفحه ٢٣٤ :
ولو ظهرت منه لا تبعه فيها الموافق ونازعه فيها المخالف ، وذهب بعض المتكلمين
وأكثر الفقهاء من أصحاب