الصفحه ٦٦ : ملكه وهي بنت ملك سبأ وعمرت عمرا طويلا وتزوجها سبعة من ملوك
بني إسرائيل وهي التي قتلت يحيى بن زكريا
الصفحه ١١٧ :
احمل إلى هذا الذي
يذكر أنه نبي وبدأ باسمه قبل اسمي ودعاني إلى غير ديني ، فبعث إليه فيروز بن
الصفحه ١٢٧ : في الإجابة : أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تلا : (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) (١) قال عتبة بن أبي لهب
الصفحه ١٣٦ :
ومن
إنذاره : ما رواه معاذ بن
جبل قال : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن فخرج معي
الصفحه ١٧٧ :
وشعراؤها لتهنئته
ومدحه وذكر ما كان من بلائه وطلبه بثأر قومه فأتاه وفد قريش وفيهم عبد المطلب بن
الصفحه ١٨٣ : يا موبذان؟ فقال : حادثة تكون من
ناحية العرب فكتب إلى النعمان بن المنذر أن ابعث إليّ برجل عالم أسأله
الصفحه ١٨٧ : واختصاصهم بوفور العقل
مقدمة لما يراد بهم ، ثم تفرقت القبائل منهم ، فاختص ولد مضر بن نزار بالحرم
فتميزوا
الصفحه ١٩٥ : ألقاه فيها عامر بن الحرث الجرهمي ومن غزالي الكعبة وحجر الركن فضرب الغزالين
صفائح ذهب على باب الكعبة ووضع
الصفحه ٢٠٥ : إلى مكة لقتل رجالها وسبي ذراريها وهدم الكعبة ، واختلف في سببه فذكر
قومه أن إبراهيم بن الصباح استولى
الصفحه ١٤١ :
خالد بن الوليد
رحمة الله عليه ولم يؤمن من العرب ألف في وقت واحد غيرهم.
ومن
آياته
الصفحه ١٤٦ :
التسبيح ثم صبهن في أيدينا فما سبحن في أيدينا.
ومن
آياته صلىاللهعليهوسلم : «ما رواه جابر بن سمرة قال
الصفحه ١٧٠ : قوله
كل ليلة
أتاك رسول من
لؤي بن غالب
فشمرت من ذيل
الإزار ووسطت
الصفحه ١٨١ : : ما رواه الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال : بعث الله تعالى إلى
كسرى ملكا وهو في بيت إيوانه
الصفحه ١١٦ : وحقق ما ذكره ، وملك أمته أقطار الأرض
حتى دان له بشرعه من في المشرق والمغرب.
وقال عليهالسلام لعدي بن
الصفحه ١٢٨ : تهتم
باستهزائهم إنا كفيناك المستهزئين يعني بما عجّله من إهلاكهم.
فأما الوليد بن
المغيرة فإنه ارتدى