الصفحه ١٦٨ : نذر آياته
الصادرة عن إلهام فمن هتوفهم بنبوّته ما حكاه إبراهيم بن سلامة عن إسماعيل بن زياد
عن ابن جريج
الصفحه ١٧٧ :
وشعراؤها لتهنئته
ومدحه وذكر ما كان من بلائه وطلبه بثأر قومه فأتاه وفد قريش وفيهم عبد المطلب بن
الصفحه ١٨٢ :
أمه رقية بنت أبي
ضبعي بن هاشم قال : تتابعت على قريش سنون أمحلت الضرع وأدقت العظم فبينا أنا نائمة
الصفحه ١٨٣ : يا موبذان؟ فقال : حادثة تكون من
ناحية العرب فكتب إلى النعمان بن المنذر أن ابعث إليّ برجل عالم أسأله
الصفحه ١٨٧ : واختصاصهم بوفور العقل
مقدمة لما يراد بهم ، ثم تفرقت القبائل منهم ، فاختص ولد مضر بن نزار بالحرم
فتميزوا
الصفحه ١٩٥ : ألقاه فيها عامر بن الحرث الجرهمي ومن غزالي الكعبة وحجر الركن فضرب الغزالين
صفائح ذهب على باب الكعبة ووضع
الصفحه ٢٠٥ : إلى مكة لقتل رجالها وسبي ذراريها وهدم الكعبة ، واختلف في سببه فذكر
قومه أن إبراهيم بن الصباح استولى
الصفحه ٩٨ : الحطيم فخطبهم عتبة بن ربيعة فقال : إن هذا ابن عبد المطلب قد نغص علينا عيشنا
وفرّق جماعتنا وبدد شملنا وعاب
الصفحه ١٢١ : بن عمرو بالحديبية حين صدته قريش عن
العمرة وكتبت بينه وبينه القضية (١٦) قال لعلي كرم الله وجهه اكتب
الصفحه ١٢٢ : بيننا وبينه. فقال
إنه من قلّد.
نوع
آخر من أعلامه صلىاللهعليهوسلم : ما روى عاصم بن عمرو عن قتادة قال
الصفحه ١٤١ :
خالد بن الوليد
رحمة الله عليه ولم يؤمن من العرب ألف في وقت واحد غيرهم.
ومن
آياته
الصفحه ١٤٦ :
التسبيح ثم صبهن في أيدينا فما سبحن في أيدينا.
ومن
آياته صلىاللهعليهوسلم : «ما رواه جابر بن سمرة قال
الصفحه ١٧٠ : قوله
كل ليلة
أتاك رسول من
لؤي بن غالب
فشمرت من ذيل
الإزار ووسطت
الصفحه ١٨٠ : بطيب وعبير وسقته خمرا حتى
سكر وحضر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه عمه حمزة بن عبد المطلب ، واختلف في
الصفحه ١٨١ : : ما رواه الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف قال : بعث الله تعالى إلى
كسرى ملكا وهو في بيت إيوانه