الصفحه ٩٧ : : ما رأيت كاليوم دعوني ترجع إليّ نفسي فتركوه ساعة وقالوا : ما أصابك
يا أبا الليث. قال : إني لما دنوت من
الصفحه ٩٩ : شيئا ولقد
رعدت عليّ الرعدة حتى خفت على نفسي وقلت الصاعقة قد أخذتني ، فندموا على ذلك.
قال ابن عرفة
الصفحه ١٠٥ : الله» ، فأكلنا ما شئنا ثم رفعنا
أيدينا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين وضعت الصحفة : «والذي نفس
الصفحه ١٠٧ :
بها فاغتسل فقام صحيحا.
وأتاه حسان بن
عمرو الخزاعي مجذوما فدعا له بماء فتفل فيه ثم أمره فصبه على نفسه
الصفحه ١١٩ :
الله وجهه ما كان
وقتل عمار يوم صفين ، فلما ذكر الخبر لمعاوية لم ينكره ودفعه عن نفسه بأن قال :
إنما
الصفحه ١٢٤ :
بالحق ما علم بهذا أحد غيري وغيرها وإني لأعلم أنك رسول الله ففدى نفسه وابني أخيه
وحليفه فقال له رسول الله
الصفحه ١٤٠ : أتبع أثرا بعد عين والله لقد جئتك وما على ظهر الأرض أحد أبغض إليّ
منك وإنك اليوم أحب إليّ من نفسي ومن
الصفحه ١٥٥ : الوجه في سلطانه عزيز القوة لا تكون عزته تلك بقوة نفسه
وينجح فيما يريد ويجوز في شعب الاطهار ويهلك الأعزا
الصفحه ١٥٧ : الذي
لا يتكلم من قبل نفسه إلا كما يقال له وهو يشهد عليّ وأنتم
__________________
(١٤) سورة الأنبيا
الصفحه ١٥٨ : البارقليط لا يجيئكم ما لم أذهب فإذا جاء وبخ العالم على الخطيئة ولا يقول
من تلقاء نفسه شيئا ولكنه مما يسمع به
الصفحه ١٧٥ :
فأيتكن استطاعت أن تكون له أرضا فلتفعل فحصبنه ووقر ذلك في نفس خديجة حتى حققه
الله لها فكانت أول من آمن به
الصفحه ١٨٧ : لقولهم وأتى أمه فسألها فأخبرته أنها كانت تحت ملك لا ولد له فكرهت
أن يذهب الملك فأمكنت رجلا من نفسها كان
الصفحه ١٨٩ : بحرمهم وإعظاما لكعبتهم
وكان ذلك إلهاما هجست به نفسه وتخيلا صدق فيه حدسه لأن لكل خطب نذيرا ولكل مستقبل
الصفحه ١٩٠ : نفسه وخرج فمات بين مكة واليمن ، فعظم بهذا
الحرث شأن فهر فأغزت إليه قريش حين حمى مكة ومنع من هدم الكعبة
الصفحه ٢١٠ : لقد أصبنا نسمة
مباركة ثم اغتدينا راجعين إلى بلادنا فركبت أتاني وحملته معي فوالذي نفس حليمة
بيده لقد