الصفحه ١٢٢ :
مدلج الساقين
ممسوح القدم
ثم أقبل عام قابل
حاجا قد قلد الهدي فأراد رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
فقال عمر : والله
لخنزير كان أحب إلي منه حين طلع وهو الساعة أحب إلي من بعض ولدي فقال رسول الله
الصفحه ١٤٩ : تدل على صدقه عند غيرهم بما
أطلعه الله تعالى على غيبه ليكون عونا للرسول وحثا على القبول.
فمن ذلك
الصفحه ١٨٠ : بطيب وعبير وسقته خمرا حتى
سكر وحضر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه عمه حمزة بن عبد المطلب ، واختلف في
الصفحه ١٨١ :
ويقولون : لم يبق
نبي غيره.
قال عامر : فلما
أسلمت أخبرت رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقول زيد
الصفحه ١٨٢ : المطلب ومعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم غلام حين أيفع أو كرب فقال : اللهم سادّ الخلة وكاشف
الكربة أنت
الصفحه ٢٠١ :
طهارة مولد الرسول
صلىاللهعليهوسلم
وأما طهارة مولده
فإن الله تعالى استخلص رسوله من أطيب
الصفحه ٢٠٧ :
معضالا
شكرا وحمدا لك ذا
الجلالا
وآية
الرسول من قصة الفيل : أنه كان في زمانه حملا في
الصفحه ٢٠٩ : وحاسر
وكان شأن الفيل
رادعا لكل باغ ودافعا لكل طاغ وقد عاصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم في زمن
الصفحه ٢١٠ : جهم بن أبي الجهم عن عبد الله بن جعفر قال :
لما ولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم قدمت حليمة بنت الحرث
الصفحه ٢١١ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لقد رأيتني وأنا غلام يفع بمكة مع غلمان قريش نحمل
حجارة على
الصفحه ٢١٣ : قام أبو وهب بن عمير وكان خال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذا شرف وقدر فأخذ حجرا من الكعبة فوثب الحجر
الصفحه ٢٢٩ : وهو في الأول كل وفي الثاني مستذل (أثني على
رجل بخير) عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقالوا يا رسول
الصفحه ٢٣٣ : لتكون النفوس في مهلة من
استدفاع خطبها وحل صعبها ولما دنا مبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالنبوة رسولا
الصفحه ٢٣٤ : يأتي بعدهم ما لم تنسخ بنبوّة
حادثة ، فدخل الرسول صلىاللهعليهوسلم في عموم الدعاء قبل مبعثه لأن الله