الصفحه ١٦٧ :
ترابا كالبهائم ، فأما استراقهم للسمع فقد كانوا في الجاهلية قبل بعث الرسول
يسترقونه ولذلك كانت الكهانة في
الصفحه ٢١٨ : الرحمن
بن زيد عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : ما شبع آل محمد من الشعير يومين حتى
قبض رسول الله
الصفحه ٢٢٠ :
وروى عوف عن الحسن
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنما مثل الدنيا كمثل الماشي على الما
الصفحه ٢٣١ :
كُلِّهِ) (٢٤) وتصديقا لقول رسوله صلىاللهعليهوسلم زويت لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وسيبلغ
الصفحه ٢٠ :
جمع الرسول بين
التعبد والإنذار فهو الشرع الكامل المغني عن غيره وإن انفرد بالتعبد دون الإنذار
فإن
الصفحه ٤١ : أمانتها.
بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد إلى بعض أحياء العرب يدعوهم إلى الإسلام
فقالوا
الصفحه ٦٣ : الهجرة سبعمائة وأربعا وثمانين سنة وهو
موافق لقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الدنيا سبعة آلاف سنة
الصفحه ٦٥ :
الغفاري قال :
أشرف علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من علية ونحن نتذاكر أمر الساعة قال : «ما
الصفحه ١٠٦ : : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما حصل بالحديبية وهي جافة قال للناس : «انزلوا». فقالوا
: يا رسول
الصفحه ١٠٧ : الناس : يا رسول الله ، العدو من ورائنا والوادي
قدامنا فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسجد ودعا ثم قال
الصفحه ١١٧ : ـ يعني كسرى ـ أمرني أن أحملك إليه فاستنظره ليلة
، فلما كان من الغد حضر فيروز سحبا فقال له رسول الله
الصفحه ١٢٩ :
فاستسقى (٤) فمات.
ومثله ما رواه ابن
مسعود قال : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم نصلي في ظل الكعبة
الصفحه ١٣٥ : فإن أصابك أجلك
وليك أصحابك وصلوا عليك فقال : يا أبا فضالة! أخبرني حبيبي وابن عمي رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
ويتحاسدون مع
الكثرة ، ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «نجا أول هذه الأمة باليقين والزهد
الصفحه ١٦٦ : : أنصتوا لسماعه.
والوجه
الثاني : فلما حضروا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : أنصتوا لسماع قوله ، فلما