الصفحه ٩٢ : بقوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٩٨ :
لهلكتم.
ومن
أعلامه : أن أبا لهب خرج
يوما وقد اجتمعت قريش فقالوا : يا أبا عتبة إنك سيدنا وأنت أولى بمحمد
الصفحه ١١٤ :
وجهين :
أحدهما
: أنه من فعل الله
تعالى في الخبر.
والثاني
: أنه من فعله في
المخبر والذي أراه أولى أن
الصفحه ١١٨ : أدال الله
تعالى فيه العرب من العجم حين قتلت فيه بنو شيبان وبكر بن وائل من الفرس من قتلوا
وكان أول يوم
الصفحه ١٢٤ : رضي الله عنه غلام وجارية كانا لها فصلبهما عمر رضي الله تعالى
عنه فكانا أول من صلب في الإسلام فقال عمر
الصفحه ١٤٣ : أنفسهم بأوليائه المستضعفين في أعينهم ، ألا
ترون أنه اختبر الأولين من لدن آدم إلى الآخرين من هذا العالم
الصفحه ١٤٦ : ،
فقالت : لا تأكلني فإني مسمومة ، وهذا نظير إحياء الموتى.
ومن
آياته صلىاللهعليهوسلم : أنه أول ما أوحي
الصفحه ١٤٩ : بشائر
موسى عليهالسلام في التوراة : فأولها ؛ في الفصل التاسع من السفر الأول (لما
هربت هاجر من سارة ترا
الصفحه ١٥٢ : من أوله.
الصفحه ١٦٥ : الوجه الأول لم يعلم بهم حتى
أتوه ، وعلى الوجه الثاني أعلمه جبريل قبل إتيانهم ، واختلف أهل العلم في رؤيته
الصفحه ١٧٥ :
فأيتكن استطاعت أن تكون له أرضا فلتفعل فحصبنه ووقر ذلك في نفس خديجة حتى حققه
الله لها فكانت أول من آمن به
الصفحه ١٨١ : ، فدعا كسرى حراسه وحجابه فتغيظ وقال
لهم كما قال أول مرة ، فقالوا : ما رأينا أحدا دخل عليك.
حتى إذا كان
الصفحه ٢١١ : : لو أبصرت إلى غنمي حتى أدخل مكة فاسمر بها ما يسمر الشباب ،
فقال ادخل ، فخرجت أريد ذلك حتى إذا جئت أول
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم
فأما الوجه الأول :
في كمال خلقه بعد
اعتدال صورته فيكون بأربعة أوصاف.
أحدها
: السكينة الباعثة
الصفحه ٢٢٢ : أول قريش نكالا فأذق آخرهم نوالا» ،
وأتته هند بنت عتبة وقد بقرت بطن عمه حمزة ولاكت كبده فصفح عنها