الصفحه ٢٣٧ : أبي ذر في المعنى وإن خالفه في الصفة فتوارد في الرواية وهو إنذار بالنبوّة.
البشرى بالنبوة
والمنزلة
الصفحه ٧ : ٤٥٠ للهجرة أي أنه عاش
في فترة ازدهار الثقافة الإسلامية وفي أرقى عصور الدولة العباسية.
ولد في البصرة
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
في مقدمة الأدلة
والأدلة ما أوصلت
إلى العلم بالمدلول عليه ، والدليل معلوم بالعقل
الصفحه ١٩ :
العقول ليصير عالما بها ومستغنيا عن عقل غيره فيها ، وإن ضعفت فطنته وقلت رويته
لزمه أن يتنبه بذوي العقول
الصفحه ٢١ :
الباب الثاني
في معرفة الإله المعبود
لا يصح التعبد
ببعثة الرسل إلّا بعد معرفة المعبود المرسل
الصفحه ٢٤ : إذا فقدنا النور في الهواء
تصورناه مظلما فلم يجز أن يوصف بقدم ولا يضاف إليها فعل. وذهب المجوس إلى أن
الصفحه ٥٠ :
العقل في تفسيره فلا يعلم إلّا بسمع وتوقيف. وأما المحتمل فهو ما تردد بين معان
مختلفة ، فإن أمكن الجمع بين
الصفحه ٩٢ :
عنه لأن ما أضيف إلى الله تعالى يمتنع أن يكون من غيره لدخوله في جملة الكذب ثم
يصير القرآن أصلا للشرع
الصفحه ٩٥ :
الباب الثامن
في معجزات عصمته صلىاللهعليهوسلم
أظهر الله تعالى
لرسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٦ : وهل بنو هاشم إلّا قبيلة من قبائل
قريش فليس فيكم من يزهد في الحياة فيقتل محمدا ويريح قومه ، وأطرق مليا
الصفحه ١٠٠ : الله عنه ،
ثم أسلم سراقة وحسن إسلامه.
ومن
أعلامه : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم انفرد في غزوة ذي
الصفحه ١٠٣ : مصالحهم فيعلمون أن ما
تجاوزها وخرج عن عرفها من أفعال الله تعالى فيهم لا من أفعالهم إن أظهرها في أحدهم
دل
الصفحه ١٠٧ : خماسية تدرج حولي في
وصيفها وحليها أخذت بيدها فانطلقت بها إلى وادي فلان فطرحتها فيه فقال النبي
الصفحه ١٤٢ :
عرب اليمن في
مجلسهم ، إذ أقبل عجل وسلم فسألهم وقال : أهل دريح أمر نجيح ببطن مكة يصيح بلسان
فصيح
الصفحه ١٤٤ : العالمين وملوك في أطراف الأرضين يملكون الأمور على من كان يملكها عليهم
ويمضون الأحكام على من كان يمضيها فيهم