الصفحه ٢٣٢ :
فلما كان الليل
وضعها تحت رأسه وفراشه عباءة فجعل لا يأخذه النوم فيرجع فيصلي ، فقالت له عائشة :
يا
الصفحه ١٠٠ : قام على رأس رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد ما لي إن أسلمت؟ فقال : «لك ما للإسلام
وعليك ما
الصفحه ٧٧ :
وقد تعاطاه من
الشعراء ما خرج عن أسلوبه إلى طريقة شعره فقال في قصة الفيل :
ألا من مهلك
الصفحه ١٣٧ : يبكيك يا رسول الله؟ فقال : «أخبرني جبريل
أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف وجاءني بهذه التربة فأخبرني
الصفحه ١٠٧ : : لبيك يا رسول الله وسعديك ،
فقال لها : «إن أبويك قد أساءا فإن أحببت أن أردك إليهما» ، فقالت : لا حاجة لي
الصفحه ٢٢١ :
ثم أوتوا بذلك
الطعام فأكلوا منه وشربوا من ذلك الماء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لتسألن
الصفحه ٢٣٧ : فاجأه الحق أتاه جبريل عليهالسلام فقال يا محمد أنت رسول الله قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فجثوت
الصفحه ٢٢٢ : استرق ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هذا حكم الله من فوق سبعة أرقعة (١٥) فلم يجز أن يعفو عن حق
الصفحه ٢٤١ : مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) قال ابن عباس : فصعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصفا فهتف : يا صباحاه يا بني عبد
الصفحه ٦٧ : وشعيب ومحمد صلىاللهعليهوسلم.
وروى أبو صالح عن
ابن عباس قال : بعث الله إلى أهل الرس والرس البر نبيا
الصفحه ٥٠ : رضي
الله تعالى عنه قال : يا رسول الله! إنك تأتينا بكلام لا نعرفه ونحن العرب حقا
فقال رسول الله
الصفحه ١٦٦ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان عامّ الرسالة إلى الإنس والجن فلم يختلف أهل العلم أنه
يجوز أن يبعث
الصفحه ١٤٩ : تدل على صدقه عند غيرهم بما
أطلعه الله تعالى على غيبه ليكون عونا للرسول وحثا على القبول.
فمن ذلك
الصفحه ١١٩ : : تبيعينا هذا الماء؟ قالت : أنا وأهلي أحوج إلى الماء
منكم ، فطلبوا إليها أن تأتي رسول الله
الصفحه ١٠٣ : أيمن عن أبيه قال : قلت لجابر بن عبد الله حدثني بحديث عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم سمعته منه أرويه