الصفحه ١٠١ : أحرقتهم ، وقيل :
نزل في صاعقته قول الله تعالى : (هُوَ الَّذِي
يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً) (١٩
الصفحه ١٠٨ : » ، فدخلت فنظرت حيث قال فإذا أنا بسواد معلق به حتى سبقني.
وفي هذا الخبر معجزات من فعل وقول.
ومن
أعلامه
الصفحه ١١٣ : على وجهين :
أحدهما
: أنه علم اكتساب
وقع عن استدلال وهو قول بعض أصحاب الشافعي وبعض المتكلمين لأن
الصفحه ١١٨ : اليوم على ما وصفه.
ومن
أعلامه : قوله في ليلة
الإسراء حين اصبح : «مررت بعير بني فلان فوجدت القوم نياما
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوسلم أن يبعث إليه فنزل عليه قوله تعالى : (لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ وَلَا
الشَّهْرَ الْحَرامَ وَلَا
الصفحه ١٣٠ : من الذي ينشدنا شعره» ، فقال علي بن
أبي طالب كرم الله وجهه : يا رسول الله! كأنك أردت قوله
الصفحه ١٣٢ : ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أقضاكم علي» ، ومثله قوله لابن عباس وهو يومئذ غلام : «اللهم
الصفحه ١٣٧ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم لي : «يا معاوية إن وليت فأحسن».
ومن
إنذاره صلىاللهعليهوسلم : ما رواه
الصفحه ١٤٢ : بشهادة أن لا إله إلا الله فأجيبوه وقال : وفيه نزل قول الله تعالى : (رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً
الصفحه ١٤٦ : إليه لم يمر بحجر ولا مدر إلا سلّم عليه
بالنبوّة ، وهذا نظير قول الله تعالى لداود : (يا جِبالُ أَوِّبِي
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوسلم لأنهم كانوا قبله مقهورين فصاروا به قاهرين).
ومنها : قوله في
هذا السفر لإبراهيم حين دعاه في
الصفحه ١٥٠ : من جبال فاران إنزاله القرآن على محمد صلىاللهعليهوسلم وفاران هي جبال في مكة في قول الجميع ، فإن
الصفحه ١٥٢ : قوله
عزيز لأن نور الرب عظيم مرهوب جدا) وهذا نعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
من بشائر عويديا (٧)
من
الصفحه ١٥٣ : الترجمة التي بين أيدينا يبدأ
المقطع بالقول : «الله جاء من تيمان والقدوس من جبل فاران إلخ ..» والقدوس هنا
الصفحه ١٥٤ : وقال لي : أما
تعلم ما هذه؟ فقلت : ما أعلم ، فقال لي : هذا قول الرب في زربايال) يعني محمدا (وهو
يدعى