الصفحه ٢٣٢ :
فلما كان الليل
وضعها تحت رأسه وفراشه عباءة فجعل لا يأخذه النوم فيرجع فيصلي ، فقالت له عائشة :
يا
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم رجل في أطراف بدر وقال له ممن أنت؟ فقال : «من ماء» فورّى
عن نسبه (١٠) بما استبهم على سائله لخروجه
الصفحه ٩١ :
فإن قيل : فليس
عجز كل الانس عن مثله موجبا لإضافته إلى الله تعالى لجواز أن تكون الشياطين أعانت
عليه
الصفحه ١٦٦ : إليهم رسولا من الإنس واختلفوا في جواز بعثة رسول منهم فجوزه قوم
لقول الله تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
الصفحه ١١٩ : عضو منه إلى
الجنة» ، فقطعت يده يوم نهاوند في سبيل الله ، وقال : «الخلافة بعدي ثلاثون وما
بعد ذلك ملك
الصفحه ١٩٤ : ؟
فقال : عبدي ، فسمي عبد المطلب إلى أن مات فوثب عليه عمه نوفل ابن عبد مناف في ركح
كان له فاغتصبه إياه
الصفحه ٥٤ : : «أيها الناس إن الدنيا خضرة حلوة
وأن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون» ، وأخذ في خطبته إلى أن قال
الصفحه ٢٤٢ :
وجاهد في الله حق
جهاده حتى خصم قريشا حين جادلوه وصابرهم حين عاندوه وجمهم غفير وجمعهم كثير إلى أن
الصفحه ٣٠ : عن الله تعالى ، واختلف من قال بهذا في تقدم العقل على الشرع.
فقال فريق : يجوز
أن يقترن بالعقل ويجوز
الصفحه ٢٢٧ : فخشية الله تعالى في السر والعلانية والاقتصاد في
الغنى والفقر والحكم بالعدل في الرضا والغضب وأما المهلكات
الصفحه ٨٧ : اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ) (٢٧) قالوا : ومعلوم أن هذه الزيادة هي في مثل
الصفحه ٧٧ :
وقد تعاطاه من
الشعراء ما خرج عن أسلوبه إلى طريقة شعره فقال في قصة الفيل :
ألا من مهلك
الصفحه ٢١٣ : فيما تختلفون فيه أول رجل يدخل من باب هذا المسجد. فكان أول داخل عليهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩ : زاغ منذركم وما طغى وما كذب
بها وغوى فيما نطق به وروى ، فأنزل الله تعالى في ذلك : (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ١٥٨ : ميزه بظهوره وانتشاره ، وقد حقق الله تعالى جميعها فيه حتى صار
جليا بعد الاحتمال ويقينا بعد الارتياب