الصفحه ١٤٣ : الجمادات أبعد والكلام منها أغرب فليس بمستعد ولا مستغرب أن يحدث الله تعالى
فيها من الآيات الخارجة عن العادة
الصفحه ١٥٦ : إلا
دقه كما يدق الحجر الحديد والنحاس والفضة والذهب فعرّفك الله العظيم ما يكون بعدك
في آخر الأيام
الصفحه ٢٢٦ : بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) (٢٠) بنى مسجد قباء ، فحضر عبد الله بن رواحة
الصفحه ١٣٥ : سلمة عن أبي هريرة قال : دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمارية القبطية في بيت حفصة بنت عمر فوجدتها معه
الصفحه ١٦٥ :
فصل
فإذا ثبت خلق الجن
بما دللنا عليه من شرع ومعقول فهم مكلفون لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٠ :
واختلف في أول من
أسلم بعد خديجة على ثلاثة أقاويل :
أحدها
: أن علي بن أبي
طالب رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٢٢ :
والثالث
: أنه واحد لا شريك
له.
فأما
الفصل الأول ؛ في حدوث العالم ، فالمحدث ما كان له أول
الصفحه ١٧٣ : بعد
خطبته : حرمكم عظّموه وتمسكوا به فسيأتي له نبأ عظيم وسيخرج به نبي كريم والله لو
كنت فيه ذا سمع وبصر
الصفحه ٩٢ :
عنه لأن ما أضيف إلى الله تعالى يمتنع أن يكون من غيره لدخوله في جملة الكذب ثم
يصير القرآن أصلا للشرع
الصفحه ٥٥ : ء (٨) بحيالها فوضع الله فيها حرمة.
خلق الله سبحانه
لآدم
فأما آدم فهو آخر
ما خلق الله تعالى في يوم الجمعة
الصفحه ١٣١ : أظهره الله تعالى من كرامته في عمه العباس حين استسقى به
عمر رضي الله تعالى عنه متوسلا إليه بعمه فخرج
الصفحه ٢٣١ : يسرني أن لي أحدا ذهبا أنفقه في سبيل الله أموت يوم
أموت وعندي منه دينار إلّا أن أعده لغريم».
وكان
الصفحه ١٤٩ : يده فوق
الجميع ويد الجميع مبسوطة إليه بالخضوع وهذا لم يكن في ولد إسماعيل إلا رسول الله
الصفحه ٢٠٢ : آيات الله
تعالى في رسوله إن عصم أباه حين كان في ظهره أن يضعه من سفاح حتى وضعه من نكاح ثم
زالت العصمة
الصفحه ١٩٩ : أربعين يوما من زوال ملكه عنه ، وهي عدة الأيام التي عبد
فيها الصنم في داره ، فسجد الناس له حين عاد الخاتم