الصفحه ٢٢٠ : الزهادة حتى
اجتذب أصحابه إليها أن لا يتهم بطلبها ويكذب على الله تعالى في ادعاء الآخرة بها
ويقنع في العاجل
الصفحه ١٤١ :
خالد بن الوليد
رحمة الله عليه ولم يؤمن من العرب ألف في وقت واحد غيرهم.
ومن
آياته
الصفحه ١٤٤ : بأمر الله تعالى تصديقا لنبوتك وإجلالا
لكلمتك ، فقال القوم كلهم : با ساحر كذاب عجيب السحر خفيف فيه وهل
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، ومن صبر على هذه الشدائد في الدعاء إلى الله تعالى امتنع
أن يريد به الدنيا وقد زويت عنه وما ذاك
الصفحه ٢١٩ : عليه فأنا أنفق عليه.
وحث رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الزهد في الدنيا والإعراض عن التلبس بها
الصفحه ١٠٠ : الله عنه ،
ثم أسلم سراقة وحسن إسلامه.
ومن
أعلامه : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم انفرد في غزوة ذي
الصفحه ١٣٧ :
فإذا أراد أن يرفع
رأسه أخذه فوضعه في حجره ثم قال : إن ابني هذا سيد وأن الله تعالى سيصلح به بين
الصفحه ١٠١ : بالسيف وسارا.
فأما عامر فطرح
الله عليه الطاعون في عنقه فقتله في بيت امرأة من بني سلول فجعل يقول : أغدة
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم : ما رواه يعلى بن شبابة قال : كنت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مسير فأراد أن يقضي حاجته فأمر
الصفحه ١٠٨ :
وهذا نظير ما كان
من عيسى ابن مريم عليهالسلام في إبراء الأكمه (١٧) والأبرص (١٨).
ومن
أعلامه : ما
الصفحه ٢٢٢ : والصفح وقد انتقم
انتقام من لم يعطفه عليهم رحمة ولا داخلته لهم رقة.
قيل : إنما فعل
ذلك في حقوق الله
الصفحه ١٣٠ : أبو بكر رضي الله تعالى عنه : يا رسول الله! إن الله قد عودك
في الدعاء خيرا فادع الله لنا ، قال : «أتحب
الصفحه ١٤٦ : أنك
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدعا بتسع حصيات فسبحن في يده فسمع نغماتها من جمودتها ،
وهذا أبلغ من
الصفحه ١٧٤ : يهودي يسكن مكة فلما كانت
الليلة التي ولد فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم حضر مجلس قريش فقال : يا معاشر
الصفحه ١٤٠ : : ما روى ابن عمر عن أبيه عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كان في محفل من أصحابه