الصفحه ١٥٢ : والزيتون وأغرس في القاع الصفصف
البر ليروها جميعا ثم يتدبروا ويعلموا أن يد الله صنعت ذلك وقدوس إسرائيل
الصفحه ٢٧ : نفسه في كتابه ودلت عليه آثار صنعته وإتقان حكمته.
وقد سئل علي بن
أبي طالب كرم الله تعالى وجهه عن العدل
الصفحه ٢٤٣ : ، فأما أحكام جهاده
في حروبه وغزواته فسنذكره في كتاب نفرده في سيرته نوضح به مواقع أعلامه ومبادي
أحكامه
الصفحه ٢٠٧ : تهامية ولا حجازية وإنها لأشباه اليعاسيب ، وكان في مناقيرها وأرجلها
حجارة ، فلما أظلت على القوم ألقتها
الصفحه ١٥ : مبلغين عن الله ثوابه فيما أمر ، وعقابه فيما حظر ،
فوجب أن يوضح في إثبات النبوّات ما ينتفي عنه ارتياب
الصفحه ١٥١ : إليك ويساق إليك كباش مدين ويأتيك أهل سبأ يحدثون بنعم
الله ويمجدونه وتسير إليك أغنام قاذار) يعني غنم
الصفحه ٢٣ : محدثه
شيئان :
أحدهما
: أنه لا أول له وما
لا أول له قديم.
والثاني
: أنه لو لم يكن
قديما لاحتاج إلى
الصفحه ٢٤٤ :
فهرس
كتاب أعلام النبوة
مقدمة الناشر
الصفحه ١٣٢ : : «انطلق فإن الله تعالى سيهدي قلبك ويثبت لسانك». قال علي رضي
الله تعالى عنه : فما شككت في قضاء بين اثنين
الصفحه ١٣٣ : ذلك الحصى والتراب أحدا
إلّا قتل أو أسر ، وفيه نزل قول الله تعالى : (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ
وَلكِنَّ
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم : «علموا أخاكم القرآن وأطلقوا له أسيره» فقال عمير : إني
كنت جاهدا في إطفاء نور الله وقد هداني الله
الصفحه ١٢٠ : وأرووا
خليهم وأبلهم والميضأة ملأى ثم زاد رسول الله صلىاللهعليهوسلم في السقاء حتى ملأه وبقي في الميضأة
الصفحه ١٠٥ : أبو طلحة
لأم سليم : لقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ضعيفا أعرف فيه الجوع فهل عندك من شيء ، قالت
الصفحه ١٢٢ : قتلته فإنه بلغني أنه يطوف في الأسواق.
فقال له صفوان :
دينك عليّ وعيالك أسوة عيالي فاعمد لشأنك فجهزه
الصفحه ١٩٧ :
ثم قربت الإبل وهي
مائة من جملة إبل عبد المطلب فنحرت كلها فداء لعبد الله وتركت في مواضعها لا يصد
عنها