الصفحه ٩٣ :
واختلف في جواز
العلم بجميعها من سنة الرسول فجوزه بعضهم لقوله تعالى : (وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ٢٤٦ :
الإعجاز في التلاوة........................................................... ٨٢
الإعجاز في كونه
الصفحه ٩٠ :
والصرفة إعجاز على
القولين معا في قول من نفاها وأثبتها فخرقها للعادة فيما دخل في القدرة.
فإن قيل
الصفحه ١١٣ : من عالم وجاهل فلا يختلف
فيها مخبر ولا يتشكك فيها سامع ويستوي طرفاها ووسطها فتكون أوائلها كأواخرها
الصفحه ٢٤٧ : ............................................................. ١٥٤
من بشائر دانيال........................................................... ١٥٤
من بشائر في
الصفحه ٧٨ : الفصاحة والبلاغة فتفرق بين الشعر وأسلوب القرآن فلم يكن لوهمها تأثير.
الإعجاز في
الإيجاز وجزالة المعاني
الصفحه ٤٣ :
معجز المدعي نبوّة
، وإنما اعتبر في المعجز خرق العادة لأن المعتاد يشمل الصادق والكاذب فاختص غير
الصفحه ٨٥ :
فإن قيل :
فالتفصيل أبلغ في البيان من الامتزاج فالجواب عنه ما ذكرناه من الوجهين.
الإعجاز في تماسك
الصفحه ١٩١ :
والرابع أن قريشا
اسم دابة في البحر من أقوى دوابه سميت بها قريش لقوتها ، أنها تأكل ولا تؤكل وتعلو
الصفحه ٣٢ :
الإرادة وليست
الإرادة شرطا في صحة الأمر. وإن كانت موجودة مع الأمر فيستدل بالأمر على الإرادة
ولا
الصفحه ٨٦ :
الإعجاز في سهولة
حفظه
والوجه
السادس عشر : من إعجازه تيسيره على جميع الألسنة حتى حفظه الأعجمي
الصفحه ٢١٦ :
وجوه كماله صلىاللهعليهوسلم
فإذا وضح هذا
فالكمال المعتبر في الشر يكون من أربعة أوجه :
أحدها
الصفحه ٧ : ٤٥٠ للهجرة أي أنه عاش
في فترة ازدهار الثقافة الإسلامية وفي أرقى عصور الدولة العباسية.
ولد في البصرة
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
في مقدمة الأدلة
والأدلة ما أوصلت
إلى العلم بالمدلول عليه ، والدليل معلوم بالعقل
الصفحه ١٩ :
العقول ليصير عالما بها ومستغنيا عن عقل غيره فيها ، وإن ضعفت فطنته وقلت رويته
لزمه أن يتنبه بذوي العقول