الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
في صحة التكليف
تعريفات
التكليف هو إلزام
ما ورد به الشرع تعبدا وهو نوعان
الصفحه ٤٨ :
مقتضى العقل ويكفي
فيه تبليغ الخطاب ، وأما ما دليله التوقيف الذي لا مدخل فيه لبداية العقول
الصفحه ٧٦ : وأبسطه أبلغ في الإعجاز من
العجز عن أفصحه وأخصره ولذلك فاضل بين خلقه ليعرف به فرق ما بين الفاضل والمفضول
الصفحه ٨١ : :
أحدهما
: أن الحدس والفراسة
وإن أصاب بهما تارة فقد يخطئ بهما أخرى وهذا إصابة في الجميع فخرجت عن الحدث
الصفحه ٨٢ : الله تعالى كالتوراة والإنجيل والزبور ، وليس يوجد ذلك فيها مع وجود
هذا التعليل ولذلك ما استعان أهلها على
الصفحه ١٤٧ : وقاعد وهذا متحقق عند كل مشاهد على
اختلاف أحواله.
والثاني
: أن راكب السفينة
يعلم أنه تخيل له غير معلوم
الصفحه ١٨٥ :
الباب الثامن عشر
في مبادي نسبه وطهارة مولده صلىاللهعليهوسلم
لما كان أنبياء
الله صفوة عباده
الصفحه ٧٤ : .
وجوه الإعجاز
الإعجاز في
التركيب اللغوي
وإعجاز القرآن في
خروجه عن كلام البشر وإضافته إلى الله تعالى
الصفحه ١٦٤ :
أحدهما
: من نار الشمس.
والثاني
: نار الصواعق بين
السماء وبين حجاب دونها فلم يختلفوا في أن الجن
الصفحه ٢١ :
الباب الثاني
في معرفة الإله المعبود
لا يصح التعبد
ببعثة الرسل إلّا بعد معرفة المعبود المرسل
الصفحه ١٧٢ :
ألا ويح من أمسى
عدو محمد
لقد ذاق حزنا في
الحياة وحسرا
وأصبح في هامي
العجاج
الصفحه ٢٠٣ :
أم تميس
لا بل تميس أنها
عروس
وهذا في قريش من
الفواحش. وفي التوراة أن لوطا
الصفحه ٦ :
أن نسلكه في خدمة
الشرع الحنيف ومحبة الرسول العظيم صلىاللهعليهوسلم وتقديم كتب التراث
التي تركها
الصفحه ١٨٤ : الأم
إلّا أن يروا نسبا
فذاك بالغيب
محفوظ ومنصور
والخير والشر
مقرونان في قرن
الصفحه ٢٤٨ : في فضائل
أقواله................................................ ٢٢٢
حكمته صلىاللهعليهوسلم