الصفحه ٢١٤ :
وليرفعوه جميعا
ففعلوا ، فلما بلغ الحجر إلى موضعه وضعه فيه بيده ، فكان هذا الفعل من مستحسن
أفعاله
الصفحه ٧٥ : فافترقا.
والثاني
: أن لنظم ألفاظه
بهجة لا توجد في غيره فاختلفا لأنك إذا جمعت بين قول الله تعالى
الصفحه ٨٨ :
الإعجاز في العجز
عن معارضته
والوجه
التاسع عشر : من إعجازه عجز الأمم عن معارضته وقد تحداهم أن
الصفحه ٨ : سنة ٣٨١ ه. و ٤٢٢ ه في عهد الخليفة القادر
بالله.
طلب جلال الدولة
بن بويه في سنة ٤٢٩ هجرية من
الصفحه ٣٨ : تلقف ما أفكه
السحرة فخرّوا له سجدا ، ولئن كان في إبطاله هذه الشبهة دليل على إثباتها فيستدل
على إثبات
الصفحه ٤٢ : كانوا عددا يتواتر بهم الخبر ويستفيض فيهم الأثر كان الغائب عنه محجوبا
بالمشاهد له في لزوم الإجابة
الصفحه ٢٢٨ :
__________________
(٢٢) غلو النصارى : تجاوز
الحد في المسيح حتى جعلوه ابنا لله جلّ الله عن ذلك وتنزه.
الصفحه ٦٣ : أنهم قالوا ذلك ليكون رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في خامسها ألفا فيدفعوه بنقصان التاريخ
الصفحه ٧١ : من تعاطاه بمن طبع له فصح التطبع بشيمة المطبوع ولم تزل أمارات
النبوّة لائحة في رسول الله
الصفحه ١٩٢ : وسياسته ثم ببنيه فولد له هاشم وعبد
شمس توأمان في بطن فقيل أنه ابتدأ خروج أحدهما وإصبعه ملصقة بجبهة الآخر
الصفحه ٢٠٦ : حتى نزلوا بذي المجاز وتقدمهم الأسود بن مقصود فاستاق سرح مكة ، فقال فيه
عبد الله بن مخزوم :
لا
الصفحه ١٨ : لحدوثه عن دليل العقل
لا عن ضرورته ، واختلف في أصل النبوّات على العموم هل يعلم بضرورة العقل أو بدليله
على
الصفحه ٣٦ : من أبطل
النبوّات في علة إبطالها فذهب بعضهم إلى أن العلة في إبطالها أن الله تعالى قد
أغنى عنها بما دلت
الصفحه ٦٢ : داعيا إلى عبادة
الله تعالى وتوحيده.
ثم ولده إسحاق بن
إبراهيم ، ولد له عيصو ويعقوب توأمين في بطن واحد
الصفحه ٦١ : سنة (٢٠) من عمره وأنذر قومه فكذبوه وصنع السفينة فسخروا منه وأمره
الله تعالى أن يصنعها في طول ثلاثمائة