الصفحه ١٠٦ : الله ما بالوادي ماء ننزل عليه. فأخرج سهما فدفعه إلى البراء بن عازب
وقال : «اغرز هذا السهم في بعض قلب
الصفحه ١١٤ :
وجهين :
أحدهما
: أنه من فعل الله
تعالى في الخبر.
والثاني
: أنه من فعله في
المخبر والذي أراه أولى أن
الصفحه ١٩٣ : له الفريقان بالطاعة ، فقال في
خطبته : أيها الناس نحن آل إبراهيم وذرية إسماعيل وبنو النضر ابن كنانة
الصفحه ٢٠ : قضايا
العقول لا تقتضي ثوابا ولا عقابا ، فعلى هذا اختلف في التعبد هل يكون مستحقا على
ما تقدم من نعم الله
الصفحه ٢٦ : جوهران أقنوم واحد ، وليس لهذا المذهب شبهة تقبلها العقول وفسادها ظاهر في
المعقول.
أما قولهم أن الله
الصفحه ٤٠ :
أظفره الله تعالى بها من خلقه استحق بها النبوّة ، وهذا فاسد من وجهين :
أحدهما
: خفاؤها فيه غير
دليل على
الصفحه ١٢٧ :
الباب الحادي عشر
فيما أكرم به صلىاللهعليهوسلم من إجابة أدعيته
إن الله تعالى لما
فضل
الصفحه ١٣٤ :
فقال : «اللهم
جملة» ، قال : فرأيته بعد ثلاث وتسعين ما في رأسه ولحيته شعرة بيضاء.
ونهى رسول الله
الصفحه ١٣٩ :
الباب الثالث عشر
في معجزة صلىاللهعليهوسلم بما ظهر من البهائم
إذا كان الإعجاز
خارقا
الصفحه ٢٢٣ : ينقادون له ويعلمون به مما راق
لها أثر ولا فاق لها خبر ، وهم ينبوع الحكم وأعيان الأمم ، وما هذه الفطرة في
الصفحه ٩٥ :
الباب الثامن
في معجزات عصمته صلىاللهعليهوسلم
أظهر الله تعالى
لرسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٢ : بشهادة أن لا إله إلا الله فأجيبوه وقال : وفيه نزل قول الله تعالى : (رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً
الصفحه ٣٥ :
الباب الرابع
في إثبات النبوّات
الأنبياء عليهمالسلام
والأنبياء هم رسل
الله تعالى إلى
الصفحه ١٠٩ : فدرت لبنا وامتلأت سمنا وبقيت على حالها إلى أن
وافاها أجلها وأهدت له أم شريك عكة فيها سمن فأخذ منه شيئا
الصفحه ١٢٨ : لأصحابه حين اشتد بهم الأذى في الهجرة إلى
أرض الحبشة لأن ملكها كان منصفا ورغب إلى الله تعالى أن يكفيه أمرهم