الصفحه ٢٢٩ : وهو في الأول كل وفي الثاني مستذل (أثني على
رجل بخير) عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقالوا يا رسول
الصفحه ٤١ : ارتفعت رطوبته
بيبوسة صار نارا ، فإذا جاز ذلك عندهم في انقلاب الطبائع كان في فعل الله تعالى
أجوز وهو عليها
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام حين نودي من الشجرة على ما قدمناه في الاختلاف في صفته ،
فيعلم اضطرارا أنه من الله تعالى وفيما يقع
الصفحه ١٧٧ :
هاشم وأمية بن عبد شمس وعبد الله بن جدعان وأسد ابن خويلد بن عبد العزى في ناس من
أشراف قريش فلما قدموا
الصفحه ١٦٨ : .
هتوف الجن (١٣)
فأما هتوفهم برسول
الله صلىاللهعليهوسلم فهو من آيات نبوّته فإن كان قبل مبعثه كان من
الصفحه ١١٢ : الله به : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ) (٣) فيه تأويلان :
أحدهما
: العالم والجاهل
الصفحه ١٧٦ : لنبي.
وجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان في رعيه الإبل قد سبقه القوم إلى ظل شجرة فلما جلس
مال ظل
الصفحه ٦٥ : محشرهم.
وروى برد عن مكحول
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يخرج الدجال في
الصفحه ١٩٦ :
كلا ورب البيت
ذي الأنصاب
ما ذبح عبد الله
بالتلعاب (٦)
يا شيب
الصفحه ١٦ : الله تعالى به من إجابة دعوته صلىاللهعليهوسلم.
الباب
الثاني عشر : في إنذاره بما يستحدث بعده
الصفحه ٥٧ : .
والقول
الثاني : أنها جنة أعدها
الله تعالى لهما دار ابتلاء وليست جنة الخلد التي جعلها دار جزاء وفيها على
الصفحه ٢١٧ : سلمة
عن ثابت عن أنس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لقد أخفت في الله وما يخاف أحد ولقد أوذيت في
الصفحه ٦٩ : اليهود من نبوته لامتناعهم من نسخ الشرع واختلفوا في المانع من نسخة فمنع
منه بعضهم بالعقل لأن نهى الله
الصفحه ٣٧ :
بعثة الرسل ، وذهب
آخرون منهم إلى أن العلة في إبطال النبوّات أن بعثة الرسل إلى من يعلم من حاله
أنهم
الصفحه ١٨٩ : ويخطب فيه على قريش فيأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويقول : حرمكم عظّموه
وتمسكوا به فسيأتي له نبأ عظيم