الصفحه ٩٨ : دعوت العرب إلى أمر ما يعرفونه فاقبل مني
ما أقول لك ، قال : «قل» ، قال : إن كان ما تدعو إليه تطلب به
الصفحه ٤١ : الأجرام الطبيعيات ، فيقولون أن الهوى المركب من حرارة رطوبة إذا ارتفعت
حرارته ببرودة صار ماء باردا ، وأن
الصفحه ٦١ :
من إدريس إلى عيسى
عليهماالسلام
ثم كثر الناس
فافترقوا بعد ادريس وزادوا إلى زمن نوح بن لمك بن
الصفحه ١٢٠ : عنقه وقال : إنك لداهية في رحلي اخرج
يا عدو الله منه ، ولأجل ما لقيه في غزاة تبوك من الجهد قال لأصحابه
الصفحه ٩٢ :
عنه لأن ما أضيف إلى الله تعالى يمتنع أن يكون من غيره لدخوله في جملة الكذب ثم
يصير القرآن أصلا للشرع
الصفحه ٢٣ :
أحدهما
: أنه لما استحال أن
يكون العالم محدثا لذاته لإفضائه إلى وجوده قبل حدثه دل على أن محدثه غيره
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم : «أبغضكم إليّ الثرثارون المتفيهقون» ؛ وقال : «إياك
والتشادق» ، ولما نزل عليه قوله تعالى : (فِي
الصفحه ١٥٢ : وهو يزجر ويقتل أعداءه) وأرض قاذار هي أرض العرب لأنهم ولد قاذار. والمروج
ما صار حول مكة من النخل والشجر
الصفحه ٢١ : ببداية الحواس
اضطرارا ، وقد ظهر من إظهار آثار صنعته وإتقان حكمته ما يوصل إلى معرفة ذاته
وصفاته اكتسابا
الصفحه ١٤١ :
خالد بن الوليد
رحمة الله عليه ولم يؤمن من العرب ألف في وقت واحد غيرهم.
ومن
آياته
الصفحه ٣٢ : وقت القول ويتقدم على الفعل وذهب
شاذ من الفقهاء والمتكلمين إلى أنه يكون أمرا وقت الفعل وما تقدمه من
الصفحه ١٦٧ :
وحكى سفيان عن ليث
أنهم يثابون على الإيمان بأن يجازوا على النار خلاصا منها ، ثم يقال لهم : كونوا
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم : ما رواه أبو سعيد الخدري قال : بينما راع يرعى في الحرة
غنما إذ جاء ذئب إلى شاة من غنمه فانتهرها
الصفحه ١٩٧ : في الإبل عشرة عشرة حتى يرضى ربكم ، فانصرف القوم إلى مكة وأقبلوا عليه
يقولون : يا أبا الحرث إن لك في
الصفحه ١٥٥ : يذكروها وتأويلها.
وكان دانيال النبي
قد سباه من اليهود فاستمهل في أمرهم ورغب إلى الله تعالى في اطلاعه على