الصفحه ٣١ :
: بأمر دون أمر
الندب كما أن أمر الندب دون أمر الواجب وذهب آخرون من أصحاب الشافعي رحمهالله إلى خروجه من
الصفحه ١٠٦ : الله ما بالوادي ماء ننزل عليه. فأخرج سهما فدفعه إلى البراء بن عازب
وقال : «اغرز هذا السهم في بعض قلب
الصفحه ٤٥ : ، وإذا استوضح ما أظهره مدعي الربوبية من الآيات ظهر فسادها وبان
اختلالها فخرجت عن الإعجاز إلى سحر أو شعبذة
الصفحه ١٢٢ :
والله لو لا دين عليّ لا أجد له قضاء وعيال لا أدع لهم شيئا لرحلت إلى محمد حتى
أقتله إن ملأت عيني منه
الصفحه ١٢٩ : مضر ، فقال : «إنكم تعجلون لقد كان الرجل
ممن قبلكم يمشط بأمشاط الحديد حتى يخلص إلى ما دون عظمه من لحم
الصفحه ١٥١ :
بصرك إلى ما حولك
وتأملي فإنهم يستجمعون عندك ويحجونك ويأتيك ولدك من بعيد وتسرين وتبتهجين من أجل
أنه
الصفحه ١٥٩ : .
وقبل هذا إبراهيم عليهالسلام جاهد الملوك الأربعة الذين ساروا إلى بلاد الجزيرة للغارة
على أهلها وحاربهم
الصفحه ٢١٠ : ، وقام أبوه إلى شارفنا تلك ليمسه بيده فإذا هي
حافل فحلبها ما رواني من لبنها وروى الغلمان فقال : يا حليمة
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : ما روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا أراد الذهاب إلى أم فروة الأنصارية قال لأصحابه
الصفحه ١١٥ :
قال طفيل الغنوي
وهو أعرابي بطبع سليم من التكلف وبديهة خلصت من التعمق والتعسف ما يدل على وقوع
العلم
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم إلى أصحابه والتربة في يده وفيهم أبو بكر وعمر وعلي وحذيفة
وعمار وأبو ذر وهو يبكي ، فقالوا : ما
الصفحه ٢٤١ :
الزبير وسليمان بن
يسار ، وجعل أبو بكر يدعو إلى الإسلام من يثق به لأنه كان تاجرا ذا خلق ومعروف
وكان
الصفحه ٩٩ :
قوة إلّا بالله» ،
ثم قال له : وإن كان ما تتكلم به تريد مالا أعطيناك من الأموال حتى تكون أغنى رجل
الصفحه ٢١٧ : منه معاند ولا استوحش منه مباعد إلّا من ساقه الحسد إلى شقوته وقاده الحرمان
إلى مخالفته.
ميل النفوس
الصفحه ١٠٤ :
امرأتي فقلت ثكلتك
أمك إني رأيت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا لا صبر لي عليه فما عندك ، قالت