الصفحه ٤٧ :
بصيغة لفظه ، وليس للملك ولا للرسول أن يعدل بلفظه إلى غيره ويكون ما تضمنه من
الخطاب المنزل متوجها إلى
الصفحه ١٣٦ : : ما رواه جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من أحب أن ينظر
إلى شهيد يمشي على وجه
الصفحه ٢٤٢ :
علت كلمته وظهرت دعوته وكابد من الشدائد ما لم يثبت عليها إلّا معصوم ولا يسلم
منها إلّا منصور ، وكل هذه
الصفحه ٨٤ : والأعياد وأفضل ما في
الزبور ما اتفق أهل الكتابين على اختياره وما اشتمل عليه القرآن من تغايرها ، أولى
من
الصفحه ١٠٨ :
وهذا نظير ما كان
من عيسى ابن مريم عليهالسلام في إبراء الأكمه (١٧) والأبرص (١٨).
ومن
أعلامه : ما
الصفحه ١٠٧ : : ما رواه علي بن
أبي طالب رضي الله عنه قال : لما غزونا خيبر ومعنا من يهود فدك جماعة ، فلما
أشرفنا على
الصفحه ٢١١ : ، فقالت أمه كلا والله ما للشيطان عليه سبيل
وأن له لشأنا وأني رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاءت منه
الصفحه ٢٢٩ :
حامل فقه إلى من هو أفقه منه» فأحكم ما شرع من نص وتنبيه وعم بما أمر من حاضر
وبعيد حتى صار لما تحمله من
الصفحه ٨٨ : عارضوه بمثله فكتم كما كتم ما هجي به من الأشعار وقرف به من
العار ، فعنه جوابان :
أحدهما
: أنهم لو عارضوه
الصفحه ١٧١ :
حتى أتي بنا إلى
حاضر لجب كثير الأهل فأطعمنا من الثريد ما أذهب قرمنا ثم خرجنا حتى قضى الله تجارتنا
الصفحه ٣٠ : به منفعة العباد.
وذهب فريق من
الفقهاء والمتكلمين إلى أنه موقوف على مشيئة الله تعالى من مصلحة وغيرها
الصفحه ١٩٦ : باللعب
فدون ما يبغي خطوب
تضطرب
ثم وثب السادات من
قريش إلى عبد المطلب فقالوا : يا أبا
الصفحه ٢١٣ : تهدم وإن لم يصب هدمناها وقد رضي ما صنعنا ، فأصبح الوليد من ليلته وعاد إلى
عمله وتحاصت قريش الكعبة فكان
الصفحه ١١٦ :
الرسول عنها وقد
ذكرنا ما روي من أفعاله وسنذكر ما روي من أقواله :
فمنها : ما روي عن
النبي
الصفحه ٢١٨ : الرحمن
بن زيد عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت : ما شبع آل محمد من الشعير يومين حتى
قبض رسول الله