الصفحه ١٠٠ : ولك عليّ أن أردّ من جاء يطلبك ولا
أعين عليك أبدا ، فقال : «اللهم إن كان صادقا فأطلق عن فرسه» ، فأطلق
الصفحه ٤٨ :
كالعبادات فمحمول على التوقيف من الله تعالى إلى ملائكته ومن الملائكة إلى الرسول
ومن الرسول إلى أمته ، فأما
الصفحه ١٧٦ : النبوّة أسفل من غضروف كتفه مثل
التفاحة على النعت المذكور ، ورأيت المدر والشجر يسجدان له ولا يسجدان إلّا
الصفحه ١٨٦ :
الملك : ما لك يا
نزار ، وتفسيره في لغتهم يا مهزول ، فغلب عليه هذا الاسم فسمي نزارا ، وفيه يقول
الصفحه ١٧٩ : عليه سبيلا فاطو ما ذكرته دون هؤلاء الرهط الذين معك فإني لست آمن
أن يداخلهم النفاسة من أن تكون لك
الصفحه ٤٣ : العجز مع القدرة على آلته من الكلام أبلغ في المعجز.
*
القسم الخامس : ما يدخل في أفعال البشر ويفضي إلى
الصفحه ٢٣٦ :
الثانية : ما ميّز به عن
سائر الخلق من تقديسه عن الأرجاس (٦) وتطهيره من الأدناس ليصفو فيصطفى ويخلص فيستخلص
الصفحه ٢٤٠ :
واختلف في أول من
أسلم بعد خديجة على ثلاثة أقاويل :
أحدها
: أن علي بن أبي
طالب رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٦٥ :
الغفاري قال :
أشرف علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من علية ونحن نتذاكر أمر الساعة قال : «ما
الصفحه ٢٢ : ء والأبعاض وما تناهت أجزاؤه وأمكن توهم الزيادة عليه
والنقصان منه كان تقديره على ما هو به دليلا ، على أن غيره
الصفحه ٦٠ : رفعه الله تعالى
إليه حيا بعد سبعمائة وخمس وثمانين سنة من عمره أقام فيها داعيا وأبوه حي على ما
يقتضيه
الصفحه ١٢٣ : قال : ما كان أحد أبغض
إليّ من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكيف لا يكون كذلك وقد قتل منا ثمانية كل
الصفحه ١١٧ : العنسي بما افتراه من الكذب فأرسل إلى فيروز أن
اقتله ، قتله الله ، فقتله ، وفي هذا الخبر من آيات الغيوب ما
الصفحه ٩٧ : : ما رأيت كاليوم دعوني ترجع إليّ نفسي فتركوه ساعة وقالوا : ما أصابك
يا أبا الليث. قال : إني لما دنوت من
الصفحه ٢١٢ : ودخلت مكة تلك الليلة
فجلست أنظر فضرب الله على أذنيّ فو الله ما أيقظني إلّا مس الشمس فرجعت إلى صاحبي