الصفحه ٩١ :
فإن قيل : فليس
عجز كل الانس عن مثله موجبا لإضافته إلى الله تعالى لجواز أن تكون الشياطين أعانت
عليه
الصفحه ١١٢ :
والثاني
: علم ما غاب عن ماض
ومستقبل إلّا أن المستقبل لا يعلمه إلّا الله تعالى ومن أطلعه عليه من
الصفحه ٢٣٨ : مؤزرا ،
ثم كان ما نزل عليّ من القرآن بعد اقرأ : (ن وَالْقَلَمِ وَما
يَسْطُرُونَ ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ
الصفحه ٤٢ : يكن حجة على غيرهم حتى يشاهدوا على المعجز ما يكونوا محجوبين به وسواء
كان من الجنس الأول أو من غير جنسه
الصفحه ١٠ :
المالكي مختصرا آخر ، ولا أدري من صنف له على مذهب أحمد وعرضت عليه ، فخرج الخادم
إلى أقضى القضاة الماوردي
الصفحه ٣٧ :
بعثة الرسل ، وذهب
آخرون منهم إلى أن العلة في إبطال النبوّات أن بعثة الرسل إلى من يعلم من حاله
أنهم
الصفحه ١٦٤ :
، والعالم نوعان اتفاقا علوي وسفلي ، فالعالم السفلي نوعان خلقهما من جرمين :
أحدهما
: من الأرض وهو ما
عليها
الصفحه ١٢٧ : على ما كلفهم وآية على من أنكرهم فدخل بهذا
الامتياز في أقسام الإعجاز.
فمن
أعلامه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣ : يلزم تجديد الاعتقاد عند فعله إذا كان على ما تقدم من
اعتقاده لأن الاعتقاد تعبد التزام والفعل تأدية مستحق
الصفحه ١١٩ : ».
نوع
آخر من أعلامه صلىاللهعليهوسلم : أنه نزل بجيشه في غزوة تبوك على غير ماء وهم نحو ثلاثين
ألفا
الصفحه ٣٥ : عباده بأوامره ونواهيه ، زيادة على ما اقتضته العقول من واجباتها
وإلزاما لما جوّزته من مباحاتها ، لما
الصفحه ٧١ : لأن المهيأ
منه مطبوع على آلته ومنقاد إلى غايته حتى يتدرج إليه بغير تكلف ويستقر فيه بغير
تصنع فلا يشتبه
الصفحه ١٦٠ :
القدح في النبرّات فإنهم لم يعفوا نبيا من القدح في معجزاته والطعن على سيرته حتى
قال منهم في عصرنا ما طعن
الصفحه ٨٧ : .
والثاني
: أنه ليس القدرة
على الكلمة والكلمتين منه قدرة على استكمال ما يقع من التحدي كالمفحم في الشعر لا
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
في مقدمة الأدلة
والأدلة ما أوصلت
إلى العلم بالمدلول عليه ، والدليل معلوم بالعقل