الصفحه ٢٣٣ : فكانت كل أمة لها كتاب
يعرف ذلك من كتابها والتي لا كتاب لها ترى من الآيات المنذرة ما تستدل عليه
بعقولها
الصفحه ١٣٢ : المسجد».
ومن
أعلامه صلىاللهعليهوسلم : ما روي عن علي بن أبي طالب كرم الله تعالى وجهه قال : بعثني
رسول
الصفحه ٢٣٢ : لم تكن تفعله ، فأخرجها وقال : «هذه التي فعلت بي ما
ترين أني خشيت أن يحدث أمر من أمر الله ولم أمضها
الصفحه ١٩٠ : نسبهم إلى النضر فلأنه تفرقت قبائل بني كنانة ، وقيل كان يسمى قريشا
ومن نسبهم إلى فهر فلأن فهرا في زمانه
الصفحه ١٥٣ : سلطانه إلى أقطار الأرض ويكون على عهده الإسلام).
من بشائر حبقوق (٩)
من أنبياء بني
إسرائيل
(جاء الله من
الصفحه ٢٧ : نفسه في كتابه ودلت عليه آثار صنعته وإتقان حكمته.
وقد سئل علي بن
أبي طالب كرم الله تعالى وجهه عن العدل
الصفحه ٢٠٠ : وأجلسوه على سرير ملكه فعاد إلى خوف الله تعالى
ومراقبته وإلى ما كان عليه من جميل سيرته واستناب دانيال النبي
الصفحه ١٧٤ : ـ فكفّ
تبّع ومضى إلى مكة ومعه هذا اليهودي ورجل آخر عالم من اليهود فكسا البيت ونحر عنده
ستة آلاف جزور
الصفحه ٢٠١ : المناكح وحماه من دنس الفواحش ونقله من أصلاب
طاهرة إلى أرحام طاهرة ، وقد قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه في
الصفحه ١٦٥ : ابن مسعود : فخط على خطا وقال : لا تجاوزه ، ومضى إلى
الحجون فانحدروا عليه أمثال الحجل حتى لم أره ، فعلى
الصفحه ١٠١ : يسله ولا يغمده ، فالتفت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أربد فرآه على ما هو عليه فقال : «اللهم
الصفحه ٢١٩ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من أحب دنياه أضر بآخرته فآثروا ما يبقى على ما
يفنى».
وروي عن
الصفحه ٥٦ : استوحش فخلق له حوّاء واختلف
فيما خلقت منه على قولين :
أحدهما
: أنه خلقها من مثل
ما خلق منه آدم وهذا قول
الصفحه ١٤٥ : له بنصفين فمر بين نصفيها ، وبقيت السدرة
منفرجة على ساقين إلى قريب من أعصارنا هذه ، وكانت معروفة بذلك
الصفحه ٢٠٦ :
جهلا وما رقبوا
جلالك
وتوجه الجيش إلى
مكة من طريق منى والفيل معهم إذا بعث على الحرم أحجم وإذا