الصفحه ٢١٦ :
على الهيبة والتعظيم الداعية إلى التقديم والتسليم وكان أعظم مهيب في النفوس حتى
ارتاعت رسل كسرى من هيبته
الصفحه ٢٢٨ :
مجتهدا فيها فهي الآية الباهرة وحسبك بما استقرت قواعده على الأبد حتى انتقل عن
سلف إلى خلف يزاد فيهم حلاوته
الصفحه ٧٥ : الشروط فبطل به الإعجاز.
فالجواب عنه من
وجهين :
أحدهما
: أن أسلوب نظمه على
هذه الشروط معدوم في غيره
الصفحه ٩ : ما وصل إلينا منها هو اثني عشر كتابا لا غير ما لم
تكشف الأبحاث الحديثة عن المخطوطات عن كتب سواها ما
الصفحه ٢٤ :
وذهب الثنوية (٦) من المتباينة إلى إثبات قديمين هما عندهم نور وظلمة يحدث
الخير عن النور والشر عن
الصفحه ١٠٩ : فدرت لبنا وامتلأت سمنا وبقيت على حالها إلى أن
وافاها أجلها وأهدت له أم شريك عكة فيها سمن فأخذ منه شيئا
الصفحه ٢٢١ :
ثم أوتوا بذلك
الطعام فأكلوا منه وشربوا من ذلك الماء ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لتسألن
الصفحه ٨٦ :
الإعجاز في سهولة
حفظه
والوجه
السادس عشر : من إعجازه تيسيره على جميع الألسنة حتى حفظه الأعجمي
الصفحه ٧٩ : والبراهين
والوجه
السادس : من إعجازه ما
تضمنه من الحجج والبراهين على التوحيد والرجعة وعلى الدهرية والثنوية
الصفحه ٨٢ : الكلام المختلف لا يتواطأ بكثرة ذكره فبطلت العلة.
الإعجاز في
التلاوة
والوجه
الحادي عشر : من إعجازه أن
الصفحه ٧٤ :
مروا بقوم يعكفون
على أصنام لهم اجعل لنا إلها كما لهم آلهة فخصوا من الإعجاز بما يصلون إليه ببداية
الصفحه ٨٥ :
فإن قيل :
فالتفصيل أبلغ في البيان من الامتزاج فالجواب عنه ما ذكرناه من الوجهين.
الإعجاز في تماسك
الصفحه ١٩٨ : منه ما حكاه الله تعالى في كتابه بقوله : (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمانَ
وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ
الصفحه ٩٥ : من أعلام نبوّته بعد ثبوتها بمعجز القرآن واستغنائه عما
سواه من البرهان ، ما جعله زيادة استبصار يحج بها
الصفحه ١٤٩ :
على أوامره وإغناء عن نواهيه فكان أنبياء الله تعالى معانين على تأسيس النبوّة بما
تقدمه من بشائرها