الصفحه ١٢٨ :
كانوا يكثرون منه
الاستهزاء ويواصلون عليه الأذاء وكان لا يقرأ إلّا مستسرا ولا يدعو إلّا مستخفيا
الصفحه ٢٦ : . وكيف يكون قديما ما تولد عن قديم وإنما ظهرت منه الأفعال
الإلهية لأنها من قبل الله تعالى إظهارا لمعجزته
الصفحه ١٢ :
قالوا عنه :
الخطيب البغدادي :
كان الخطيب
البغدادي أحمد بن علي بن ثابت من تلامذة الماوردي وقد
الصفحه ١٧٧ :
وشعراؤها لتهنئته
ومدحه وذكر ما كان من بلائه وطلبه بثأر قومه فأتاه وفد قريش وفيهم عبد المطلب بن
الصفحه ١٦ :
للشبهة وأبلغ في
الإبانة ، وجعلت ما تضمنه هذا كتابا مشتملا على أحد وعشرين بابا.
الباب
الأول : في
الصفحه ١٧٥ : .
ومثله
: أن جماعة من
النصارى قدموا من الشام تجارا إلى مكة فنزلوا بين الصفا والمروة فرأوه وهو ابن سبع
سنين
الصفحه ٩٠ :
والصرفة إعجاز على
القولين معا في قول من نفاها وأثبتها فخرقها للعادة فيما دخل في القدرة.
فإن قيل
الصفحه ٤٠ : تعالى خصهم من كمال العقول بما يتوصلون به إلى حقائق الأمور
، فلا يشتبه عليهم منها ما يشتهيه على غيرهم
الصفحه ١٠٥ : : نعم ، فأخرجت
أقراصا (١٠) من شعير ثم أخرجت خمارا لها فلفت الخبز ببعضه ثم أرسلني
إلى رسول الله
الصفحه ٧٣ : أفهامهم وعلى قدر عقولهم وأذهانهم وكان في بني إسرائيل من قوم موسى وعيسى
بلادة وغباوة لأنه لم ينقل عنهم ما
الصفحه ٧٢ :
يبق من الآيات ما
أخل به ولا من الأعلام ما قصر فيه ، وسنذكرها أبوابا مفصلة وأنواعا متميزة لتكون
أصح
الصفحه ١٧٣ :
رسول من الله
باري النسم
فلو مد عمري إلى
عمره
لكنت وزيرا له
وابن عم
الصفحه ٢٣٩ : ، فقال : «ذاك يوم ولدت فيه وأنزل عليّ
فيه النبوّة واختلف في أي اثنين كان من شهر رمضان» ، فقال أبو قلابة
الصفحه ٢١٥ : المؤهل لأعلى المنازل وأفضل الأعمال لأنها أصول تقود إلى ما
ناسبها ووافقها وتنفرد مما باينها وخالفها ، ولا
الصفحه ١٣١ : نصرع
حوله
ونذهل عن
أبنائنا والحلائل
وقام رجل من كنانة
وأنشد :
لك