الصفحه ٥٩ : الموت
محتاجة إلى الغذاء ولم يجعل الموت عقوبة على المعصية ولذلك لم يمت من عصى من
الملائكة وإن في التوراة
الصفحه ١١ : والدين» وهو
ما بين أيدينا.
١٢ ـ كتاب «في
النحو» : لم نقع له على نسخة مخطوطة وإنما عرفناه من خلال معجم
الصفحه ١٥٧ :
: (أنه يجوز من بحر إلى بحر ومن لدن الأنهار إلى الأنهار إلى منقطع الأرض وأن تخر
أهل الجزائر بين يديه على
الصفحه ٨٣ :
بأن يزيدها بصيرة
أولى أن ينقصها ولو كان لهذه العلة لجحده من كفر كما اعترف به من آمن وقول الجميع
الصفحه ١٥٦ :
بعدك من هو دونك
ألين منك.
فأما المملكة
الثالثة التي هي مثل النحاس فتسقط على الأرض كلها وأما
الصفحه ٧٨ :
يشكل عليه أسلوب
المعوذتين أنهما من القرآن وإنما حكمهما من مصحفه لأنه ظن أن تلاوتهما قد نسخت
الصفحه ١٤٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني لأعرف حجرا من مكة كان يسلّم عليّ».
ومن
آياته
الصفحه ١٩٩ : سليمان في البحر جلس على كرسي سليمان متشبها بصورته يقضي بغير الحق
ويأمر بغير الصواب.
والثاني
: أكثر من
الصفحه ٩٦ :
عليه ساعة فلما أفاق قال له أصحابه : ما الذي أصابك. قال : لما دنوت منه أقبل عليّ
من رأسه فحل فاغر فاه
الصفحه ٨١ :
والفراسة إلى علم من لا تخفى عليه الغيوب.
والثاني
: أن الحدس والفراسة
توهم غير مقطوع بهما قبل الوجود وهذه
الصفحه ٣٩ : المبلغين عن الله تعالى ما كلف.
والخامس
: أن العقول ربما
استكبرت من موافقة الأكفاء ومتابعة النظراء ، فلم
الصفحه ١٨٥ : ولمنصبهم من جرح لتكون النفوس لهم أوطأ
والقلوب لهم أصفى فيكون الناس إلى إجابتهم أسرع ولأوامرهم أطوع ولما
الصفحه ١٩٢ : قحطة رحل فيها إلى فلسطين فاشترى منها
الدقيق وقدم به إلى مكة ونحر الجزر وجعلها ثريدا عمّ به أهل مكة حتى
الصفحه ١٦٩ : الهدى
ما مؤمنو الجن
ككفارها
فارحل إلى
الصفوة من هاشم
بين
الصفحه ٧٦ :
، ومنها أنها تتغاير ألفاظها فتكون إلى القبول أسرع وفي الإعجاز أبلغ ومنها أنها
إن أخل بالوقوف عليها في موضع