الصفحه ٧٧ :
وقد تعاطاه من
الشعراء ما خرج عن أسلوبه إلى طريقة شعره فقال في قصة الفيل :
ألا من مهلك
الصفحه ١١٣ : عندي مفترقان لأن اختلاف الأسماء موضوع لاختلاف المسمى فكان حملها على
حقيقة الاختلاف أولى من حملها على
الصفحه ٥٧ : تأويلان :
أحدهما
: عما كانا فيه من
الطاعة إلى ما صارا إليه من المعصية.
والثاني
: عما كانا فيه من
الصفحه ٥٥ : .
والثالث
: أوحى إلى أهل كل
سماء من الملائكة ما أمرهم به من العبادة ثم خلق الأرض والجبال في يوم الثلاثا
الصفحه ١٩ :
آخرون منهم
وأسقطوا فرض التوحيد عن العقلاء إذا لم يرد سمع بإيجابه.
وذهب آخرون إلى أن
ما علم
الصفحه ٨٩ :
وحكي عن آخر :
الفيل ما الفيل له ذنب وثيل ومشفر طويل فإن ذلك من خلق ربنا لقليل.
وحكى الحكم عن
الصفحه ١٣٥ : الحسن ما يقيمك بهذا البلد لا آمن أن يصيبك
أجلك فلا يكن أحد يليك إلا أعراب جهينة ، فلو احتملت إلى المدينة
الصفحه ٣٦ : من أبطل
النبوّات في علة إبطالها فذهب بعضهم إلى أن العلة في إبطالها أن الله تعالى قد
أغنى عنها بما دلت
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم رجل في أطراف بدر وقال له ممن أنت؟ فقال : «من ماء» فورّى
عن نسبه (١٠) بما استبهم على سائله لخروجه
الصفحه ٦٢ :
وعشرون سنة فصار
من هبوط آدم إلى وفاة موسى ثلاثة آلاف وثمانمائة وثماني وستين سنة (٢٢)
وقال آخرون
الصفحه ١٨٣ : يا موبذان؟ فقال : حادثة تكون من
ناحية العرب فكتب إلى النعمان بن المنذر أن ابعث إليّ برجل عالم أسأله
الصفحه ٢٣٥ :
ينسب إلى اختراعها ولو تصنع واخترع لظهرت أسبابهما وتمت شواهدهما ولم يخف على من
عاداه أن يتداوله وعلى من
الصفحه ٣٨ : .
وقال آخرون منهم :
بل العلة في إبطال النبوّات أن ما يظهرونه من المعجز الخارج عن العادة قد يوجد
مثله في
الصفحه ١٧٨ : عبد المطلب إني مفوّض
إليك من سر علمي ما لو كان غيرك لم أبح له ، ولكن رأيتك معدنه وأطلعتك فليكن عندك
الصفحه ١٦٦ : .
والثاني
: لما فرغ من قراءته
القرآن ولوا إلى قومهم منذرين وقالوا ما حكاه الله تعالى عنهم : (إِنَّا سَمِعْنا