الصفحه ٩٨ :
عداهم من اليهود
يؤمنون بالتوراة (١) وغيرها من كتب الله تعالى ، وهى خمسة وعشرون كتابا ككتاب
أشعيا
الصفحه ٢٥ :
الفرقة التاسعة : الخلفية
أتباع خلف (٢). وهم لا يرون أن الخير والشر من الله تعالي (٣).
الفرقة
الصفحه ٥٣ : ، وهؤلاء الطائفة يفترقون فرقا.
الأولى : الكربية
أتباع أبى كرب
الضرير (٣) ، وهم يزعمون أن الإمام من بعد
الصفحه ٥٤ : فى
المدينة عام ١٠٥.
(٣) كان أبوه من جلة
الصحابة رضوان الله عليهم ، والمختار ليس له صحبة ، بل هو
الصفحه ٦٩ : والمجبرة.
وهذا خطأ ؛ لأنا لا نقول إن العبد ليس بقادر بل نقول إنه ليس خالقا.
الفرقة الأولى من
الجبرية
الصفحه ١٠٢ :
الفصل الثالث
فى فرق المجوس (١)
الأولى :
الزرادشتية (٢)
أتباع زرادشت. وهو
رجل من أهل أذربيجان
الصفحه ١٠٤ : أزدشير ، وقد أفاض
سابور فى عطاء أهل دولته ، وذهب إلى خراسان فأصلح من أمرها ، وملك نصيبين فتحا ،
وفتح مدنا
الصفحه ١٠٩ : . ق. م) وأمر قومه بعبادته. وقيل إن الصائبة من ولد صابئ بن لامك أخى نوح.
وقيل : إن صابئ متوشلح جده وأول من ملك
الصفحه ٢٢ :
الفرقة الثالثة : النجدات (١)
وهم أتباع نجدة بن
عامر النخعي وهم يرون أن قتل من خالفهم واجب
الصفحه ٢٣ :
الفرقة الخامسة : العجاردة (١)
هم أتباع عبد
الكريم بن عجرد. وعندهم أن سورة يوسف ليست من القرآن
الصفحه ٢٩ :
الفرقة السادسة عشرة : الرشيدية (١)
يوجبون العشر في
المعشرات سواء كان السقي من السماء أو من
الصفحه ٥٩ :
من الروافض مثل
بنان بن سمعان (١) الّذي كان يثبت لله تعالى الأعضاء والجوارح ، وهشام بن
الحكم
الصفحه ٦٠ :
كالسبيكة الصافية.
وزعم مرة أخرى أنه كالشمع الّذي من أى جانب نظرت إليه كان ذلك الجانب وجهه
الصفحه ٦٥ :
وهم أتباع أبى عبد
الله محمد بن كرام وكان من زهاد سجستان. واغتر جماعة بزهده ثم أخرج هو وأصحابه
الصفحه ٩٩ :
نصران ، وهو الممتلئ نصرا ، واختلف فى اشتقاق هذا الاسم ، فقال ابن عباس : هو من «ناصرة»
وهى قرية من فلسطين