الصفحه ٧١ :
__________________
(١) يبدو أن هذا
تصحيف فى الاسم ، حيث وجدنا أن الاسم فى الملل والنحل ، وفى الفرق بين الفرق ، وفى
التبصير
الصفحه ٧٢ : الحديث قيل عنه إنه يضع الحديث عن ابن
المبارك ، وابن أخته بكر قيل عنه إنه من أضل خلق الله ، وكان يعيش فى
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ٨٨ : وقال للناس إن الإمامة صارت من محمد إلى ابنه هذا. وقد وجب ـ عليكم طاعته
ـ وساعده على ذلك بقية من أولاد
الصفحه ٩٢ :
والرابع زين
العابدين والخامس محمد الباقر والسادس جعفر الصادق والسابع إسماعيل بن جعفر ،
والمقصود من
الصفحه ٣٧ : ، بل المقتول جنى
__________________
من الصحابة غير هم
، كعمرو بن العاص ، أو أسامة بن زيد ، ولكن في
الصفحه ٨٧ :
اللازم من هؤلاء على الدين الحنيفي أكثر من الفساد اللازم عليه من جميع الكفار.
وهم عدة فرق. ومقصودهم على
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) خالفت المعلومية
سلفها في أمرين :
١ ـ من لم يعرف الله بجميع أسمائه فهو
جاهل به ، «والجاهل بالله كافر
الصفحه ٨٢ : كان ناريا ، فلا جرم وقع فى الحسد.
الخامسة :
الحلولية
وهم طائفة من
هؤلاء القوم الذين ذكرناهم يرون
الصفحه ٢٨ :
الفرقة الرابعة عشرة : الأخنسية (١)
أصحاب أخنس بن قيس
(٢). وهم يتبرءون من كل من لا يوافقهم ويسكن
الصفحه ٨٣ : يحفظون
طامات لا أصل لها ، وتلبيسات فى الحقيقة وهم يدعون محبة الله تعالى ، وليس لهم نصيب
من شيء من الحقائق
الصفحه ٩٦ :
أتباع عنان بن
داود (١). ولا يذكرون عيسى بسوء ، بل يقولون إنه كان من أولياء الله تعالى ، وإن لم
يكن
الصفحه ٦٦ : للعرش من الصفحة العليا». ولما
رأى أتباعه شناعة قوله قالوا : لا. وتفرقوا على فرق. فقال بعضهم : إنه على
الصفحه ٤٤ : ذر ومقدادا وبلالا وصهيبا. وهذا الّذي ذكرناه فى
الإمامية قطرة من بحر ؛ لأن بعض الروافض قد صنف كتابا
الصفحه ٧٦ :
والنقصان وكل قسم
من الإيمان فهو إيمان.
الثالثة : اليومية
(١)
وهم يزعمون أنه لا
يضر مع الإيمان