الصفحه ٣٥ : العلوى أبو الحسين المدنى أحد أئمة أهل البيت وأخو محمد
وعبد الله وعمر وحسين ، روى عن أبيه وأبان بن عثمان
الصفحه ٤٦ : .
(٢) زعمت هذه الطائفة
: أن روح الإله تناسخت فى الأنبياء ، وفى الأئمة حتى وصلت إلى أبى هاشم عبد الله
بن محمد
الصفحه ٢٩ : الدالية (٢).
الفرقة السابعة عشرة : المكرمية
أصحاب مكرّم (٣). وهم يقولون إن تارك الصلاة كافر لا أنه ترك
الصفحه ٢٦ :
الفرقة الحادية عشرة : الشعبية
أصحاب شعيب بن
محمد (١). وهم يقولون أن العبد مكتسب ولا يقولون. إنه
الصفحه ١٠٨ :
وعظموها. ولهم مذهب ينفردون به ، ويقرون بالصانع وبالمعاد ، وببعض الأنبياء. والحق
أنه لا دين لهم ؛ لأنهم بين
الصفحه ٨٧ :
اللازم من هؤلاء على الدين الحنيفي أكثر من الفساد اللازم عليه من جميع الكفار.
وهم عدة فرق. ومقصودهم على
الصفحه ١٠١ :
الرابعة :
الفورفوريوسية
وهم أتباع
فرفوريوس (١) الفيلسوف وقد أخرج أكثر دين النصارى على قواعد
الصفحه ١٦ :
الفرقة الثالثة عشرة (١)
الفرقة الرابعة عشرة : البهشمية
وهم أتباع أبي
هاشم أو أبي بهشم عبد
الصفحه ٥٢ :
الثالثة عشرة :
الاسجافية (١)
وهم على هذه
المقالة. وهذه الطائفة باقية فى حلب وفى نواحى الشام إلى
الصفحه ١٥ : ونعم الوكيل لأنه لا يجوز
إطلاق اسم الوكيل علي الله تعالي.
الفرقة الحادية عشرة : الجبائية
هم أتباع
الصفحه ٩٢ : يذكرون من هذا
الجنس فإنما يذكرونه من طريق التلبيس. وذلك بأنهم لا يؤمنون بالله ولا برسوله ولا
بالإمام
الصفحه ٣ : الطبرستاني الرازي المولد الملقب فخر الدين ، ولد سنة ٥٤٤ ه وقيل سنة ٥٤٣
ه / ١١٤٩ م ، وكان أبوه خطيبا الفقيه
الصفحه ٤٢ : عليّ بن موسى الرضا (٢) لما مات. ولم ينقلوا الإمامة إلى ولده.
الحادية عشرة :
العسكرية (٣)
وهم قوم
الصفحه ٤٣ :
والثانية عشرة :
الجعفرية (١)
يقولون : إن
الإمامة انتقلت فمن الحسن العسكرى إلى أخيه جعفر
الصفحه ٥١ : ء يسيئون القول فى النبي عليهالسلام (١).
الحادية عشرة :
الكاملية
أتباع أبى كامل.
وهم يزعمون أن الصحابة