الصفحه ٤٤ :
المعصومين منهم
أربعة عشر ، وأن الأئمة اثنا عشر. وهم يكفرون الصحابة رضى الله عنهم ويقولون إن
الخلق
الصفحه ٨٢ : واللذات ، ارتقى إلى مقام المقربين ، ثم لا يزال يصفو ويرتقى فى درجات
المصافاة حتى يصفو عن البشرية ؛ فإذا لم
الصفحه ٣٩ : الباقر بن زين العابدين بن الحسين وهو علوى الأب ، بكرى
الأم ، وهو سادس الأئمة الاثنى عشر عند الإمامية
الصفحه ٩٠ : المكتفى وكان أمير الجيش
الأمير أبو الأغر فلما قاربوا حلب كبستهم القرامطة ليلا ووضع فيهم السيوف ، فهرب
أبو
الصفحه ٣٨ : العلم ، أى شقه ، وعرف أصوله ، وتوسع فيه ، فقد كان ذا علم غزير
، وخلق حسن ، وهو أحد الأئمة الاثنى عشر
الصفحه ٢٨ :
الفرقة الرابعة عشرة : الأخنسية (١)
أصحاب أخنس بن قيس
(٢). وهم يتبرءون من كل من لا يوافقهم ويسكن
الصفحه ٣١ :
أخر ملوك بني
أمية. وقتل عاقبة الأمر.
الفرقة العشرون : الأصفرية
أتباع زياد بن
الأصفر
الصفحه ١٠٥ : والتحق بالصين ودعوا إلى دين مانى فقبل أهل الصين
منه. وأهل الصين إلى زماننا هذا على دين مانى.
الثانية
الصفحه ٣٠ : (٢).
الفرقة التاسعة عشرة : الأباضية
أتباع عبد الله بن
أباض (٣) ظهر في زمن مروان بن محمد
الصفحه ١٠٤ : كانت ترى آخذا يأخذه إلى الجو ثم يرده. ونشأ مانى على دين
أبيه ، وكان ينطق بالحكمة ، فلما بلغ الثانية
الصفحه ١١١ : بأسرها تتضمن شرح أصول الدين وإبطال شبهات الفلاسفة وسائر
المخالفين. وقد اعترف الموافقون والمخالفون بصنف
الصفحه ٥٥ : المنبر وقال : يا
قوم قد ذكر أن إمامكم قد قصد نحوكم. ومن أمارات الإمام أن لا يؤثر فيه السيف ،
فإذا أتى
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) الغلاة : هم
الذين غالوا فى حق أئمتهم ، فحكموا على الأئمة بأنهم آلهة ، وأنكروا أنهم بشر ،
فمنهم من شبه
الصفحه ٩١ :
من قبله وأساس وبعده أئمة ، ثم كذلك إلى ما لا انقضاء له ولا نهاية.
الصفحه ٦٥ : بما كان يرى من زهده جماعة
من أهل السواد فدعاهم إلى بدعه وأفشى فيهم ضلالاته ، واتبع بها قوم من أتباعه