الصفحه ٢٥ : خلف من
أتباع ميمون القدرى ، ولكنه تاب ورجع عن أقواله إلى مذهب أهل السنة والجماعة فى
باب القدر
الصفحه ٥٦ : .
* * *
__________________
(١) يقول الروندية :
إن أبناء العباس كانوا أحق بالإمامة ، لاتصال النسب ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢ : .
(٢) تقوم الحفصية على
ما يأتى : منها
١ ـ من عرف الله وكفر بما سواه من رسول
وغيره فهو كافر وليس بمشرك
الصفحه ٨٧ : ؛ وذلك لأن من ضلوا عن الدين باتباعهم
دعوة الباطنية من أول ظهورها إلى يومنا هذا ، أكثر ممن يضلون بفتنة
الصفحه ٤٩ : : سبحان ربى العظيم. وفى السجود سبحان ربى
الأعلى ، لأن الإله هو على وأولاده وأما الإله الأعظم فهو الّذي فوض
الصفحه ٣٩ : بإمامته ، مستندين إلى نص لجعفر الصادق رضى الله عنه حيث قال :
سابعكم قائمكم. ألا وهو سمى صاحب التوراة. لذلك
الصفحه ٣٨ :
يرى فى صورة على.
وصعد على إلى السماء وسينزل وسيجيء أبا بكر وعمر وينتقم منهما. ويزعمون أن الرعد
صوت
الصفحه ٧١ : : البرغوثية ، لأنهم ينسبون إلى محمد بن عيسى الملقب ببرغوث. وكان على
مذهب الحسين النجار ، ولكنه خالفه فى قوله
الصفحه ٨٢ : واللذات ، ارتقى إلى مقام المقربين ، ثم لا يزال يصفو ويرتقى فى درجات
المصافاة حتى يصفو عن البشرية ؛ فإذا لم
الصفحه ٩٢ : البعثة والرسالة هو أن يلحق الجثمانيون من نوع الأنس بالروحانيين.
فلما انتهت النبوة من الابن إلى محمد بن
الصفحه ٥٥ :
الخلق إلى
الضلالة.
وأراد محمد أن
يقصد نحوه ويمنعه عن ذلك ، فلما علم المختار أنه يريد قصده صعد
الصفحه ٩٩ : كان يسكنها عيسى ، فنسبوا إليها ، وقيل سموا نصارى لتناصرهم ،
أى ينصر بعضهم بعضا ، وقيل نسبة إلى قوله
الصفحه ٦٢ :
أصحاب داود
الحوارى. وهو يثبت الأعضاء والحركة والسكون والسعى لله تعالى. وكان يقول سلونى عن
شرح سائر
الصفحه ٢٤ : به فقد شاء ، وما لم يشأ
لم يأمر به. ثم افترقا ، كل إلى مذهبه.
(٢) انفرد الميمونية
عن العجاردة بما
الصفحه ٤١ : إسماعيل بن جعفر ، ومحمد بن إسماعيل هو الّذي يروى عنه أنه سأل عمه
الإمام أبا الحسن موسى أن يأذن له فى