الصفحه ١١١ : ء
اشتغالنا بتحصيل علم الكلام تشوقنا إلى معرفة كتبهم لنرد عليهم فصرفنا شطرا صالحا
من العمر فى ذلك. حتى وفقنا
الصفحه ٥٠ : :
وهم يزعمون أن
جبريل عليهالسلام أزاغ الرسالة عن على إلى محمد عمدا وقصدا ، لا غلطا وسهوا
، وهؤلا
الصفحه ٤٤ : التعذيب فى سبيل الله ، واستمر
عمار فى التعذيب حتى هاجر .. وكان رسول الله ص ، يمر على عمار وآله وهم يعذبون
الصفحه ٣٧ : ).»
والإمامية تأخذ من مثل هذا نصا صريحا على
إمامته ، بل ويتعدون هذا إلى الطعن في كبار صحابة رسول الله وتكفيرهم
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) وهم أصحاب
مرقيون. وهم طائفة من النصارى أقرب إلى المنانية والديصانية. ويقول المرقيون : إن
النور والظلمة
الصفحه ٣٥ :
إنما سموا
بالروافض لأن زيد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب رضى الله عنه خرج على هشام
بن عبد
الصفحه ٨٣ : من ثلاث وسبعين ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يخبر بأكثر فكيف ينبغى أن يعتقد فى ذلك.
والجواب عن
الصفحه ٤٦ : حينما علم بقوله هذا ، فادعى أنه رسول الله إلى العالمين ، ثم ادعى لنفسه
أنه من الملائكة .. وقتل فى زمن
الصفحه ٩٧ : ويقولون هو رسول الله إلى العرب لا إلى العجم ولا إلى بنى
إسرائيل.
الثالثة :
المعادية
أتباع رجل من
همدان
الصفحه ٩١ : ، وابتدأ محمد ابن إسماعيل الدور الثانى. وذهبوا
إلى أن الدور تم بسبعة بعد الناطق وهو الرسول ص فابتدءوه
الصفحه ٤٥ : ، وكان يقصد أن
يفتنهم عن دينهم ، ويوقع بينهم ، بدأ بالحجاز ، ثم ذهب إلى البصرة ، وإلى الكوفة ،
ورحل إلى
الصفحه ٤٧ :
فأبلغ ذلك أبا
الخطاب وهو رئيسهم. فزعم أن الله تعالى قد انفصل عن جعفر ـ وحل فيه ـ وأنه هو أكمل
من
الصفحه ٣٦ : تقول بإمامة على رضى الله عنه بعد رسول الله ص وبالنص الظاهر ، من غير تعويض
بالوصف ، بل بالإشارة إليه
الصفحه ٤٨ : . وذكر أنه نبى ورسول ، وأن الله قد اتخذه خليلا ، وقد نشأ أبو منصور فى
البادية ، وكان أميا لا يقرأ ولا
الصفحه ٥٢ :
الثالثة عشرة :
الاسجافية (١)
وهم على هذه
المقالة. وهذه الطائفة باقية فى حلب وفى نواحى الشام إلى