الصفحه ٥٢ : وهو من أصحاب عبد الله بن
معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبى طالب.
(٢) تزيد هذه الطائفة
على النصيرية
الصفحه ١٠٤ : من الشام ، وحاصر أنطاكية وأسر ملكها ، ويعتبر سابور أول ملك من ساسان
يملك الحيرة وقد هلك سابور بعد
الصفحه ٩٥ :
الفصل الأول
فى شرح فرق اليهود (١)
وهم متفقون على أن
النسخ غير جائز. وكلهم يؤمنون بموسى
الصفحه ٥٤ : فى
المدينة عام ١٠٥.
(٣) كان أبوه من جلة
الصحابة رضوان الله عليهم ، والمختار ليس له صحبة ، بل هو
الصفحه ٢٢ :
الفرقة الثالثة : النجدات (١)
وهم أتباع نجدة بن
عامر النخعي وهم يرون أن قتل من خالفهم واجب
الصفحه ٨٧ : ؛ وذلك لأن من ضلوا عن الدين باتباعهم
دعوة الباطنية من أول ظهورها إلى يومنا هذا ، أكثر ممن يضلون بفتنة
الصفحه ١١٧ : ......................................................................... ٤٤
عمر بن الخطاب............................................. ٢١
، ٣٥ ، ٣٦ ، ٣٨
عمرو بن بحر
الصفحه ٣٧ :
الأولى :
القائلون بأن قاتل
أمير المؤمنين ع جنيّ يقولون إن عبد الرحمن بن ملجم (١) لم يقتل عليا
الصفحه ٥٩ : بالعراق ، وكان ظهوره أوائل القرن الثانى الهجرى
، وكان ادعاؤه الأول : أن جزءا من الإله قد حل فى على ، ثم من
الصفحه ٧١ : : إن المكتسب لا يكون فاعلا على
الحقيقة. وكان يقول : إن الأفعال المتولدة فعل الله تعالى لا باختبار منه
الصفحه ٩١ :
أتباع بابك. وهو
رجل من أذربيجان. اشتدت شركته على طول الدهر. وأظهر الإلحاد واجتمع عليه خلق كثير
الصفحه ٥٣ : ، وهؤلاء الطائفة يفترقون فرقا.
الأولى : الكربية
أتباع أبى كرب
الضرير (٣) ، وهم يزعمون أن الإمام من بعد
الصفحه ١٠٢ :
الفصل الثالث
فى فرق المجوس (١)
الأولى :
الزرادشتية (٢)
أتباع زرادشت. وهو
رجل من أهل أذربيجان
الصفحه ٩٩ :
الفصل الثانى فى شرح أحوال النصارى (١)
وهم فرق : العظيمة
منهم خمس :
الأولى :
الملكانية
الصفحه ٩ :
الفصل الأول
فى بيان ما يشترك فيه سائر فرق المعتزلة
أعلم أن المعتزلة (١) كلهم متفقون علي نفي