الصفحه ٤٤ : ذر ومقدادا وبلالا وصهيبا. وهذا الّذي ذكرناه فى
الإمامية قطرة من بحر ؛ لأن بعض الروافض قد صنف كتابا
الصفحه ٢١ :
رضي الله عنهما.
الفرقة الأولي : المحكمية
وهم الذين قالوا
لعلي رضي الله عنه لما حكم الحاكمين إن كنت
الصفحه ٤٨ : يكتب ، وكان يأمر أصحابه بخنق من خالفهم وقتلهم
غيلة ، وزعم أن الله بعث محمدا بالتنزيل ، وبعثه هو
الصفحه ٤٩ :
حصلت ، لم يبق شيء
من الطاعات واجبة (١).
السابعة :
المفوضية (٢)
وهم قوم يزعمون أن
البارى تعالى
الصفحه ٣٥ : الملك فطعن عسكره في أبى بكر فمنعهم من ذلك فرفضوه ولم يبق معه إلا مائتا
فارس. فقال لهم : ـ أى زيد بن على
الصفحه ١١٠ : ٣٨٤ ق. م. وأسطاغيرا مدينة يونانية قديمة وميناء من موانئ مقدونيا
على بحر إيجة. وأبوه نيقوماخوس طبيب ملك
الصفحه ٦٩ : والمجبرة.
وهذا خطأ ؛ لأنا لا نقول إن العبد ليس بقادر بل نقول إنه ليس خالقا.
الفرقة الأولى من
الجبرية
الصفحه ٨٢ : الاتحاد ، فيدعون دعاوى
عظيمة (١). وأول من أظهر هذه
__________________
(١) ذكر أكثر
المتكلمين أن من
الصفحه ١١ : سابع خلفاء بني مروان.
الفرقة الثانية : الواصلية (٣)
[هم] أتباع واصل
بن عطاء الغزال ، وهو أول من قال
الصفحه ٨٨ : القبيل جماعة من المغرب
ومصر وإسكندرية. وانتشرت دعاويهم فى البلاد وأول من تملك منهم بمصر المهدى ثم
القائم
الصفحه ١٠٩ : . ق. م) وأمر قومه بعبادته. وقيل إن الصائبة من ولد صابئ بن لامك أخى نوح.
وقيل : إن صابئ متوشلح جده وأول من ملك
الصفحه ١٠ : علي الرق وهو مولي لبني مخزوم
ومات سنة ١٣١ ه وهو أول من أظهر القول بالمنزلة بين المنزلتين وكان يعرف
الصفحه ٧٢ : وإنكار عذاب القبر ثم زعم إن الإمامة بغير القرشي أولى منها بالقرشى.
الرابعة : البكرية
أتباع بكر ابن
الصفحه ١٠٨ :
اتخذوا صورا لهؤلاء العظماء ، وسجدوا لها. ويروى أن أول من اتخذ صورا للعظماء ودعا
للسجود لها
الصفحه ١١٢ : دروسه وهو يمشى وتلاميذه من
حوله ، ولذلك سمى تلاميذه بالمشائين. وأنشأ مكتبة هى الأولى من نوعها فى العالم