الصفحه ٩٢ :
والرابع زين
العابدين والخامس محمد الباقر والسادس جعفر الصادق والسابع إسماعيل بن جعفر ،
والمقصود من
الصفحه ٤٧ : حرقا بالنار فى عام ١١٩ ـ وقيل ١٢٠ هجرية.
(٣) ادعى المغيرة
الإمامة بعد محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٣٦ : في حق عثمان وأما الإمامية (٣)
ـ فهم فرق :
__________________
(١) يقوم تشيع
الجارودية على ما يأتى
الصفحه ٨٩ : العقل
إن كان كافيا فليس لأحد أن يعترض الآخر. وإن لم يكن كافيا فلا بد من إمام.
والجواب أن نقول :
إن كان
الصفحه ٣٧ : ).»
والإمامية تأخذ من مثل هذا نصا صريحا على
إمامته ، بل ويتعدون هذا إلى الطعن في كبار صحابة رسول الله وتكفيرهم
الصفحه ٤٤ : ذر ومقدادا وبلالا وصهيبا. وهذا الّذي ذكرناه فى
الإمامية قطرة من بحر ؛ لأن بعض الروافض قد صنف كتابا
الصفحه ٧٢ : وإنكار عذاب القبر ثم زعم إن الإمامة بغير القرشي أولى منها بالقرشى.
الرابعة : البكرية
أتباع بكر ابن
الصفحه ٧٥ : الإمامية أتباع يونس بن عبد الرحمن القمي كما بينا فى موضعه.
وأتباع يونس بن عون النميرى يزعمون أن
الإيمان
الصفحه ٤ :
كذلك الإمام سراج
الدين يوسف السكاكي
أعلمن علما
يقينا
أن رب العالمينا
الصفحه ١٠ : والمعتزلي عمرو بن عبيد بن باب أبو عثمان قال ابن قتيبة في كتابه
الإمامة والسياسة «كان يري القدر ويدعو إليه
الصفحه ٢١ : تعلم إنك الإمام حقا فلم أمرتنا
بالمحاربة. ثم انفصلوا عنه بهذا السبب وكفروا عليا ومعاوية رضي الله عنهما
الصفحه ٢٢ : معتقداتهم :
١ ـ إذا كفر الإمام كفرت الرعية ،
الغائب منهم والشاهد.
٢ ـ لا يسلم أحد حتى يقر بمعرفة الله
الصفحه ٤٥ : الإمام بالإله ، وبعضهم شبه الإله بالخلق ، والغلاة بجميع فرقهم
تجمعهم القواعد التالية :
١ ـ التشبيه
الصفحه ٥٦ : .
* * *
__________________
(١) يقول الروندية :
إن أبناء العباس كانوا أحق بالإمامة ، لاتصال النسب ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢ :
المعتزلة ينسبون التشبيه إلى الإمام أحمد بن حنبل رحمهالله وإسحاق بن راهويه ويحيى بن معين. وهذا خطأ. فإنهم