الصفحه ٦٠ : .
واستقر رأيه عاقبة
الأمر على أنه سبعة أشياء ، لأن هذا المقدار أقرب إلى الاعتدال من سائر المقادير
الصفحه ٨٩ :
الأولى : الصباحية
وهم أتباع الحسن
بن صباح (١). واعتمادهم فى سائرهم المسائل على هذه النكتة وهى أن
الصفحه ٩٠ : قوم وقطعوا الطريق على الحج وقتلوهم وأرادوا أن يخربوا مكة. فدفع الله تعالى
شرهم. وقتلوا عاقبة الأمر
الصفحه ٥٥ : محمد هو أبو هاشم عبد الله بن محمد (١). وهم يقولون إنه قد مات وأوصى بالخلافة إلى محمد بن على بن
عبد الله
الصفحه ١٠٤ : أزدشير ، وقد أفاض
سابور فى عطاء أهل دولته ، وذهب إلى خراسان فأصلح من أمرها ، وملك نصيبين فتحا ،
وفتح مدنا
الصفحه ١٠٩ : . ق. م) وأمر قومه بعبادته. وقيل إن الصائبة من ولد صابئ بن لامك أخى نوح.
وقيل : إن صابئ متوشلح جده وأول من ملك
الصفحه ٣٨ :
يرى فى صورة على.
وصعد على إلى السماء وسينزل وسيجيء أبا بكر وعمر وينتقم منهما. ويزعمون أن الرعد
صوت
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه نستعين
الصلاة والسلام
علي أفضل خلق الله الصادق الأمين صاحب
الصفحه ٤٣ : وهو غائب وسيحضر (٢). وهو المذهب الّذي عليه إمامية زماننا هذا. فإنهم يقولون :
اللهم صل على محمد المصطفى
الصفحه ٤٥ : يزعم أن عليا هو الله تعالى (٣). وقد أحرق على رضى الله عنه منهم جماعة. وقال : إنى إذا
رأيت أمرا منكرا
الصفحه ٦٦ :
كلامه فى غاية
الركة والسقوط (١).
__________________
(١) أما مبادئ ابن
رام فهى : أنه نص على أن
الصفحه ٣٥ :
إنما سموا
بالروافض لأن زيد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب رضى الله عنه خرج على هشام
بن عبد
الصفحه ٤٢ :
التاسعة : القطعية
وهم يقطعون بدعوة
موسى بن جعفر (١).
العاشرة :
الموسوية
وهم الذين وقفوا
على
الصفحه ٥٤ :
وكان السيد
الحميرى الشاعر (١) وكثير الشاعر (٢) على هذا الرأى.
الثانية :
المختارية
أتباع
الصفحه ٩٦ : المنصور ، ومعه نسخ «المشتا» المكتوب من الخط الّذي كتب من خط النبي
موسى. وأنه رأى ما عليه اليهود من