الصفحه ١٣ :
الفرقة الخامسة : النظامية
أتباع إبراهيم بن
سيار النظام (١) ومن مذهبهم (٢) أن العبد القادر على
الصفحه ٩١ : أصحاب أبى مسلم صاحب الدعوة : وادعى بعده النبوة وعظم أمره واجتمع عليه خلق
كثير ثم ادعى الألوهية وقتل
الصفحه ٢٨ : «التبصير» وفي «الفرق بين الفرق».
(٢) هو «الأخنس» كذا
في «الفرق بين الفرق» وكان في مبدأ أمره ، على مذهب
الصفحه ٨٢ : حال الحلاج. وكان في أول أمره يتكلم
على لسان الصوفية ، ويتعاطى العبارات التى تسميها الصوفية الشطح ، وهو
الصفحه ٥١ :
محمدا كان أكبر
سنا من على فاستعان على به ، ثم إن محمدا استقل بالأمر ودعى الخلق إلى نفسه ،
وهؤلا
الصفحه ٣٧ : كان المسلمون قلة ، قال : من الّذي يبايعنى على روحه
وهو وصى وولى هذا الأمر من بعدى. فلم يبايعه أحد. حتى
الصفحه ٤٩ : خلق روح على وأرواح أولاده وفوض العالم إليهم فخلقوا هم الأرضين
والسموات. قالوا ومن هنا قلنا فى الركوع
الصفحه ١٠٣ : الله تعالى حارب مع الشيطان ألوف
سنين. ولما طال الأمر توسطت الملائكة بينه وبين الشيطان ، على أن الله
الصفحه ١١٠ : كتب كثيرة. ولم ينقل تلك الكتب أحد أحسن مما نقله
الشيخ الرئيس أو على بن سينا الّذي كان فى زمن
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) خالفت المعلومية
سلفها في أمرين :
١ ـ من لم يعرف الله بجميع أسمائه فهو
جاهل به ، «والجاهل بالله كافر
الصفحه ٧٢ :
أتباع ضرار بن عمر
الكوفى (١). وكان فى بدو أمره تلميذا لواصل ابن عطاء ثم خالفه فى خلق
الأعمال
الصفحه ٩٢ : إسماعيل ارتفع التكليف الظاهر من الناس.
فبهذا الطريق يخرجون الخلق من الشريعة. وعلى الحقيقة إن جميع ما
الصفحه ١٠٧ :
والد أنوشروان العادل.
ثم ادعى النبوة وأظهر دين الإباحة. وانتهى أمره إلى أن الزم قباذ إلى أن يبعث
الصفحه ٢٤ : (١).
__________________
(١) فى الملل والنحل
هو : «ميمون بن عمران» وكان على مذهب العجاردة ، حتى حدث خلاف بينه وبين شعيب بن
محمد
الصفحه ٣١ :
أخر ملوك بني
أمية. وقتل عاقبة الأمر.
الفرقة العشرون : الأصفرية
أتباع زياد بن
الأصفر